أمين عمر: إذا كان انسحاب الجيش تملصاً عن المسؤولية فهو غير مقبول

أؤكد لك انه بحلول موعد “الصناديق”، فإن معظم المعنيين لن يكونوا في الوجود، بالاساس… هذا ليست تنبإءا و لا “تهديد”، و إنما بالواضح تنفيذا لمبدأ “العداله”، عدالة السماء و الأرض، و هي إحدى مبادئ ثورة ديسمبر الظافره، التي مهرها الشعب السوداني الثائر بدمائه و أرواحهم.
شكرا.

حسابهم سيكون هذه المره، اكبر و أشد و اقسى بكثير، من ما كانت ستقوم به “لجنة التفكيك” الماجده، دون تجاهل “المسروقات”، طبعا.
صدقني.

تعرف يا ابو علي حتى يلج الجمل سم الخياط .. احسن يتخارجوا ويسكتو اخوان الشيطان .. الثورة مفروض تعدمهم في الشوارع بس قدر الله ما شاء فعل .. الجيش لازم يتهيكل والشرطة لازم تمشي مزبلة التاريخ والامن كذلك .. 30 سنة ما سكين وما قادرين يحافظوا على ملكهم الان آن لهم أن يأمنوا بالله ورسوله لو هم اصلاً مسلمين ان الله ينزع الملك ممن يشاء وقد صادف ملكهم نزع الله فمن غير الممكن رجوع المنزوع وقد اذلهم الله الله الذي لا يؤمن به اخوان الشياطين واعز الشعب (شيوعيين وبعثيين ومؤتمر وامة وختمية وحتى الغير مسلمين ) والحساب قدام هذه نهاية التاريخ لاخوان الشيطان اذلهم الله