أخر الاخبار

دليل العائلات الفلسطينية من اصول مصرية

دليل العائلات الفلسطينية من اصول مصرية

من طرف ماهر محرم

عائلات المصري في فلسطين

- ال المصري _طولكرم من عشيرة (المراعنة’) البلابسة

- آل المصري في بلدة أذنا في منطقة الخليل وأصلُهم من أبو كبير في مصر .

- آل المصري في بلدة بيت أولا في منطقة الخليل وأصلُهم من خربة أم برج .

- آل المصري وهم بطنٌ من عائلةِ المصاروة بالحارة الفوقا في طيبة بني صعب .

- آل المصري الذين ينحدرون من العائلات الخليلية التي جلت إلى جبل نابلس أثناء الصراعات بين التميمية والأكراد في عام 878هـ .

- آل المصري في بلدة حلحول القريبة من الخليل ، وأصلُهم من مصر وقدموا إلى فلسطين مع إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا حاكم مصر ، وينتمون إلى عشيرة الزعامرة .

- آل المصري في بلدة حلحول القريبة من الخليل وهم من عشيرة الكرجه .

- آل المصري في طولكرم ، وأصلهم من عشيرة السمُّور .

- آل المصري في اللد .

- آل المصري في بئر سبع .

- آل المصري في بلدة دورا القريبة من الخليل ، وأصلُهم من مصر

- آل المصري في فلسطين وأصلُهم من بيت أرزا وينتمون إلى الرزوز التي تضمُّ عائلات الصوص والجغيني والقسيس وموسى وإبراهيم ، ويسكنون في بيت جالا .

- آل المصري في نابلس

- ال المصري في اللد.

- ال عائلة المصري في قيسارية، وتلتقي مع عائلة المصري في طوباس بصلة أبناء العمومة وأنهم من ذرية الحاج محمد المجارحي المصري ، ولا تربطهم صلة قرابة بعائلة المصري في حبله.

- ال عائلة المصري في حبله يعود إلى حمولة الغفاري في الخليل ذات الجذور المصرية ، وأنهم ارتحلوا إلى نابلس في أواخر القرن الحادي عشر الهجري .

المصدر : ألسيد خلف فلاح عبد العزيز المصري: دراسة قام بها الباحث عن العائلات التي تحمل اسم المصري.

اولا: فلسطين- غزة


- أبو خضره : تعود إلى جد من أشراف بلبيس من ذريته من حمل اسم (الرفاعي).

- ابو شعبان : تنتسب إلى جد جاء من مصر ومنها رجال بارزون في الفقه والتجارة والإدارة منهم من حمل اسم ( المصابني).

- أبو غالي : تنتسب إلى جد جاء من بلبيس في مصر .

- أبو رحمه: تنتسب إلى جد جاء من بلبيس .

- أبو عاصي: تنتسب إلى جد نجار مصري وخلف ذرية صالحة.

- الأسطل : تنتسب إلى جد من الجند الكردي في مصر , فعين بوظيفة آمر قلعة خان يونس وخلف ذرية في غزة .

- الباز: تنتسب إلى جد جاء من مكة المكرمة , فهم من الأشراف , ولقد ظهر منهم أئمة وعلماء ورجال دين منهم (السفاري) وابن مسافر) ومنهم بيت (الباز) في مصر .

- البلاسي : من مصر وهم من الأشراف.

- البلتاجي: : تنتسب إلى جد من ( بلتاجه) في مصر خلف ذرية منها رجال دين وموظفون .

- البيطار:تنتسب إلى جد صنعته بيطار, أصله من مصر وهم فرع من عائلة (الدالي ) وظهر منهم صناع وملاك.

- البرقوني : تنتسب إلى جد من (برقة) في صعيد مصر , خلف ذرية منها تجار.

- البلبيسي : نسبه إلى بلبيس في مصر .

- البيبي : نسبه إلى (ببا) قرية في مصر .

- الجعفراوي : نسبه إلى كفر جعفر في مصر .

- الجرجاوي : نسبه لقرية (جرجا) في صعيد مصر وهناك قرية واسمها بيت (جرجا) شمال شرق غزة .

-الجيار: تنتسب إلى جد كان بائع جير وأصله من الأسماعيلة في مصر وله أقارب في ( بور سعيد).

- الحفني :نسبه إلى ( حفنه) في مصر .

- الحتة: عائلة ذات أصول مصرية ومنها عائلة بيافا.

- الخرشي: نسبة إلى جد من (أبو خراش) بمصر .

- الخلفاوي: نسبة إلى جد من قرية ( ميت خلف) في مصر وهو من أصل (مغربي) .

- الدميري: نسبة إلى قرية ( دميره) في مصر.

- ذمو : كانت تلقب (الخطيب) لجد خطيب جامع الجاولي و المعصراني لجد كانت لديه معصرة والنويري لجد أصله من نويره لمصر ومنها عائلة السقا والمدني ومنها جد لقبه الترك.

- الزرقة: نسبة إلى قرية الزرقا في مصر .

- الشوبكي: نسبه إلى قرية شوبك في مصر منها تفرع عائلة حرز, عطاالله, الشايب, حسان, حمدوقه الهندي .

- شحاته: تنسب إلى جد صنعته البناء وكان لقبه الشواريبي الذهبي وهو من قليوب في مصر جاء مع جيش إبراهيم باشا.

- الشرباصي:نسبه إلى قرية شرباص جوار دمياط بمصر .

- صبيحه : تنسب إلى جد جاء من مصر .

.صقر: تنتسب إلى جد أسمه صقر كنيته القطاوي نسبه إلى قطيه جوار العريش في مصر.

- العفيفي: نسبه إلى قرية (منيت عفيف) بمصر.

- العيسوي: تنتسب إلى جد جاء من بلبيس في مصر ويقال أنها من الأشراف.

- عاشور: تنتسب إلى جد جاء من مصر وظهر منها رجال تجارة وقضاة.

- عماد: عائلة قديمة وهناك عائلة لها ذات الكنية أصلها من مصر ولا قرابة بينهما .

- فروخ: معناه كثرة النسل , تنتسب إلى جد لقبه (كنعان) من عرب السماعنة بمصر وكان من الهوارة.

- الفران :تنسب إلى جد من مصر.

- الفيومي: تنتسب إلى جد جاء من الفيوم بمصر.

- القولق : تنتسب إلى جد جاء من مكان قنا بصعيد مصر وهي من الأشراف إذا يعد نسبها إلى الحسن بن علي رضي الله عنه . ( القولق : هو كيس من الجلد , يعلق على الحزام أعلى الفخذ الأيمن لحفظ الدراهم وغيره)

- القيشاوي : نسبه إلى (قيش) ناحية بلبيس.

- الكردية: تنسب إلى جد جاء من بلبيس.

- المباشر: : تنسب إلى جد جاء من مصر أيام إبراهيم باشا وكان في معيته وكانت كنيته (الجوهري).

- المصريين: المصري, أصل هذه العائلة وهم عرفوا بالمصريين.

- معروف : تنسب الى جد جاء للتعلم بغزة من مصر.

- المناوي : عائلة مستقلة, نسبه الى المنيا في مصر ومنهم في يافا.

- المصري : لقب عدة عائلات في عدة مدن.

- النويري: نسبه الى (نويرة) في صعيد مصر.

- النونو: تنسب الى جد جاء من مصر وفي الرملة عائلة يقال لها (النونة) ولا صلة بينهما - نافع: اسم جدها صار لقباً ويقال أنه من بلبيس.

- الهليس: نسبه الى جدها (ابن الهليس) المعروف بلقب السلسيلي لقرية سلسيل في مصر وهم اشراف .

- الشربيني : نسبة الى شربين دقهلية .

- الفيومي : نسبة الى الفيوم .

- القطاوي : نسبة الى القطاوي مركز ابوحماد.

- القريني او القريناوي : نسبة الى القرين ابوحماد .

- بسيوني نسبة البسيون- الغربية .

- الهيصماوي او الهيصمي : نسبة الى الهيصمية مركز فاقوس .

- العصلوجي : نسبة الى قرية العصلوجي الزقازيق .

- البحطيطي : نسبة الى بحطيط مركز ابوحماد .

- البرديني نسبة الى بردين الزقازيق .

- الشبراوي نسبة الى شبرا نجوم المنوفية .

- النمروطي : نسبة الى نمروط فاقوس .

- الشرنوبي : نسبة الى شرنوب الغربية .

- الأنشاصي : نسبة الى انشاص الرمل الزقازيق .

- العايدي : نسبة الى قرية العايدي بلبيس .

- الطوخي : نسبة الى طوخ القراموس ابوكبير.

- البيومي نسبة الى البيوم.

- الحانوتي نسبة الى حانوت كفر صقر .

- الجمالي : نسبة الى الجماليةالدقهلية.

- الجعبري: فرع من عائلة تنتشر في مصر وحلب والخليل . - الحلو: للعائلة فرع في مصر وليبيا وغزة ويافا وصفد وحلحول وبئر السبع .

- خطاب : - لهم فرع في السويس في مصر .

- السقا : عائلة قديمة عرفت بأسم النويري نسبة الى النويرة في مصر منها فروع المدني المكي الخطيب ذمو الترك المعصراني .

- عائلة الصعيدي : نسبة الى صعيد مصر .

-الهرماس : نسبة الى كفر هرماس مصر .

- وفاء المجنون : لقب عائلة قديمة عريقة بالعلم والتصوف في مصر

- ابوسيدة : عائلة قديمة تقلبت عليها الألقاب هي فرع من عائلة الطويل عاش اجدادهم في مصر .

- البقارة : عشيرة من العرب قدموا من الحدود المصرية ونزلوا غزة .

- جرجير : قرية في مصر .

- الريس : من الأشراف جاء جدهم من مصر .

-الزواملة من عرب الزميلات بمصر .

- السماعنة : عشائر منتشرة في محافظة الشرقية وفي قرية السماعنة .

- الهجارسة : من عرب الهجارسة بمصر .

-القرم : اسم لعائلة من بلبيس بمصر من قرية الزريبة والتي معظمها اشراف .

- السلسيلي : نسبة الى ميت سلسيل دقهلية .


قرية كرتيا:


- أبو لمظي

- التلاوي

- الشاعر

- بدر

- أبو ناجي

- الدريني

- أبو عيشة

- أبو سعده

- جبران


عائلات مدينة بئر السبع:

- البرديني

- أبو خاطر

- الشرباصي

- أبو عيشه

- البيطار

- أبو شعبان

- الكردي

- عاشور

- السيد

- الشرفا

- الفران

- البلتاجي

- المصري

- سكيك

-العشماوي

- صقر


قضاء بئر السبع(15)


- الشعوث: شعث ومن احفادهم الشعوث من قبيلة الترابين في بلاد السبع وعائلة شعث في مصر وغزة .

- بنو سهيل:

- المشاطبة :منازلهم مع قومهم ثعلبة بأطراف مصر مما يلي الشام

- النعيميين : كانت من احلاف ثعلبة طي الشام مما يلي مصر والراجح ان - النعيمات من الحناجرة هي من بقاياهم

- النباهين: من قبيلة الحناجرة هم من احفاد نبهان بطن من سمأك من لخم وينسب الى هذا البطن بني مر وبنو مليح وبنو عبس وبنو بكر من سكان مصر .

- ابو شرخ :بطن يعرف بابي شرخ نزلوا مصر ومنهم جماعة فلسطين

- بنو عائذ: مساكنهم ما بين بلبيس من الديار المصرية الى ايله الى الكرك من ناحية فلسطين .

- بنو زهير: اكثرهم بالشام ومصر

- الحناجرة: اكثرهم من السواركة وموطنهم العريش وهم اكثر عشائر سيناء عددا ومالا ومن فروعهم العرادات والدهيمات ا لفلافلة

- الفوايد : الراجح انهم يعودون باصلهم الى مصر من بن عجلان من الجبارات.

- سعادنة النويري : من الجبارات تتالف من نويري ,ابو فريح, عليوات ,

معاملة.

-حمولة المصريين : من الرواوعة الجبارات

- المصريون: من الترابين من نجمات ابي صوصين .

- السيديون من القديرات : نزحوا من فاقوس محافظة الشرقية .

- جلاذين من الترابين: من نجمات ابي صهيبان .

- القرينات من بلي احد عشائر التياها ( قرين تقع في محافظة الشرقية تتبع اليوم لمركز ابو حماد احدى مراكز الشرقية ).

- قطاطوة المحمديون من العزازمة .

- قطاطوة النتوش .

- القريناوية والقطاطوة من بدينات التياها .

- قطاطوة القلازين من الجبارات

- اللحيوات قبيلة تابعة لمصر معظم املاكها في سيناء.

المسمية

-عائلة السيد ( الجرجاوي)

- عائلة مسلم (الجرجاوي)


حمامة/ لواء غزة

.

ومن عائلاتها:

1) المصريون: يُجمع كثير من سكان حمامةبأن أصل هذه الحمولة المجمعة يعود إلى مصر، حيث جاءت فروعها من الشرقية وشرقالدلتا، أو تخلفت عن العودة مع إبراهيم باشا عند انسحابه بعد انقضاء حملته على بلادالشام، إلا أن البعض يقول إن العديد من فروع المصريين قدم من الحجاز، وإن مصر لمتكن سوى منطقة استقرار مؤقتة لهذه العائلات، أما الموجة الثانية فكانت أثناء حفر "الترعة" قناة السويس في عهد الخديوي إسماعيل، حيث فر العديد من العمال من نظامالسخرة المتبع في حفر القناة، أما الموجة الثالثة فكانت مع نهاية الحرب العالميةالأولى، وتعود حمولة المصريين إلى ثلاث عائلات كبيرة يلتحق بكل منها عائلات أصغر لاتمت لبعضها البعض بصلة الدم وإنما يجمعها الرُبع، والعائلات الكبيرةهي:

1- آل الخواجة: ويرتبط بهاعائلات أكثر من غيرها من التجمعات المصرية كعائلات:

- فتيحة.

- أبوحطب.

- سليم.

- الدعس "عبد العال".

- المحلاوي.

- عائلة الخواجة: يُطلق عليها أيضاً لقب الشريف، ويعودون أصلاً إلى منطقتي العدلية،والقرين في محافظة الشرقية جلوا عن عطاب إثر حادث دم وجاؤا إلى حمامة، ويُقال إنلقب جدهم الخواجة أو الخوجة لقب غلب على اسم جدهم الأول الوافد من الحجاز الذي كانتاجر أقمشة وخيوط، وعند قدومهم إلى بلادنا انصهروا في بوتقة السكان ودافعوا عنقريتهم ضد الصهاينة.

2- آل أبوسلطان: يعودون بأصولهم إلى الحجاز، قدموا إلى مصر حيث قاموا في منطقة تلالسلطان "الشرقية" ثم انتقلوا إلى فلسطين ويُعرفون بآل سلطان، ولهم أقارب في يافا،قبيبة شاهين، والجلدية، ويرتبط بهم بحكم المصاهرة عائلات مصرية أخرى صغيرة، هي

- آلالفار.

- آل العزازي.

- آل النمنم: وهم جميعاً من منطقة العزيزية بمحافظةالزقازيق.

3- آل عبد الباري: يُقال أنهاعائلة شريفة حجازية الأصل، أقامت في مصر مؤقتاً ثم انتقلت إلى فلسطين، ويلتحق بها "آل بركات" والتي تعود تسميتهم إلى جدهم الشريف بركات أحد أشراف مكة زمن السلطانسليم الأول العثماني، أقاموا فترة قصيرة في الشرقية، ثم انتقلوا إلى قرى حمامة،بشيت، قبيبة بن شاهين، ونابلس، ويلتحق بهم بحكم النسب: آل أبي شعير، آل البس، آلخلف، آل سليم، وآل العلوي1.

وهناك عائلات مصرية صغيرة تلتحق بالربع هي:

- الهربيطي من هربيط، لهمأقارب في غزة يُدعون البربري،

- أبوالعُلا من الزقازيق، لهم أقارب في زيتا/جنين،

- عوضالله يعودون إلى عائلة الرفاعي/الرملة،

- المحلاوي/المحلة الكبرى،

- عائلة سعد : منالقرين في الشرقية.

- عائلة بريص: منالقرين في الشرقية،

- عائلة الدنف: يعودون جميعهم إلى بيت عطّابفي مصر.

- عائلة الزيان: يعودون جميعهم إلى بيت عطّابفي مصر،

- عائلة أبوريشة: يعودون جميعهم إلى بيت عطّابفي مصر.

- عائلة اللحام :يعودون جميعهم إلى بيت عطّابفي مصر،

- أبو شعير من الشرقية،

- آل محيسن : من الشرقية ولهم أقارب في المجدل هم

- ال الحجّة: من الشرقية ولهم أقارب في المجدل هم

- آل المعصوابي: من الشرقية لهم أقارب في غزة، نابلس، وبئرالسبع

- آل الزهار: من الشرقية لهم أقارب في غزة، نابلس، وبئرالسبع.

- آلالشريف يقولون إن جدهم الأول يدعى أحمد خضر من عائلة الزرباوي ثم لُقب ببيت الخواجا ثملُقبت بعائلة الشريف، وهم من إحدى قرى بلبيس من أعمال الشرقية/ مصر ومعه أخوهإبراهيم وابن عمهم وأحدهم استقر في ديرالبلح وتدعى ذريته بعائلة العزب والثاني سكنغزة وذريته تُدعى أبو زور أما الثالث وهو أحمد استقر في حمامة وكان يدعى الخواجاوذلك لمزاولته تجارة العطارة وقام بشراء الأراضي هو وأخوه حتى تمكن من الحصول علىربع في حمامة سُميّ بربع المصريين وبعد فترة وجيزة أصبح عبدالرحمن أحمد مختاراً علىهذا الربع ومختارهم في الوقت الحاضر عبدالرافع صالح الخواجا “الشريف” سكان الشيخرضوان / غزة.



الفالوجة- قضاء غزة

النهنوش

العبسي

عوض

صالح

الحولي


قرية العباسية : قضاء يافا

- شلبايه

- البياري

- الناطور

- أبو خاطر

- الشيخ الشبراوي

- الهودلي

- باميه

-الحجه

- أبو عرمان

- أبو احميد

- السيد

- العدلي

- سرسك


الطيبة ( طيبة بني صعب)


يعتقد كثير من الناس , بان المصاروه سكنوا الطيبة منذزمن ابراهيمباشا 1832-1841ولكن الوثائق التاريخيةوالمراجع القديمة , التي تمكنا من الحصول عليها , تشير الى ان المصاروه ظهروا فيالطيبة في حقب سالفة , وعلى موجات متعاقبة , الا ان الموجة التي جائت مع ابراهيمباشا كانت اكثرها كثافة واوضحها تركيزا .اقطعت الطيبة فيعهد السلطان بيبرس لاميرين من امراء المماليك وهما الامير سيف الدين قلاوون الالفيالصالحي , والامير عز الدين ايغان سم الموت مناصفة .وممارواه المقريزي نستنتج , ان الاقطاع المذكور اعلاه , كان اقطاع تمليك لا اقطاعاستغلال .ولا شك في ان مثل هذه الاقطاعات كان من شأنها انتجلب كثير من الفلاحين المصريين الى المنطقة لاستغلال الاراضي الشاسعة , التي اضطرالصليبيون ال اخلائها .استمرت هجرة المصريين في العهدالتركي حيث نزحوا عن مصر خوفا من التجنيد , وهربا من الضرائب الباهظة , وطلبا للرزقعلى شكل تجار وعمال .ومن هؤلاء من تنكروا لاصلهم واخفوهخشية اعادتهم لمصر , حين الح محمد علي باشا على والي عكا في الرجاعهم . تجاهل واليعكا عبد الله باشا طلبه,واخذ يشجع هجرة المصريين الى فلسطين, مما اجبر محمد علي باشاعلى ان يشتكيه للباب العالي في اسطنبول, طالبا اعادة الهاربين الى مصر. فرفض طلبهبدعوى ان هؤلاء من رعايا الدولة العثمانيه, ويحق لهم ان يستوطنوا اينما شاؤوا.ازدادعدد الهاربين, ويذكر انه في سنة 1832 هرب اكثر من ستة الاف مصري الى البلاد, وقد اتخذمحمد علي باشا من رفض والي عكا اعادتهم, ذريعه لارسال ابنه ابراهيم باشا على راس جيشلاحتلال فلسطين وسوريا.حاول محمد علي باشا,بعد الاحتلالسنة 1832, اعادة قسم من الهاربين الى مصر ولكنه لم ينجح بذلك, لانهم كانوا في فلسطينقبل سنة 1244هجرية كما ذكرت الوثائق, وان السبب في رغبة هؤلاء الفلاحين النازحين منمنطقة بلبيس عن الرجوع , هو خوفهم من ان يطالبوا بثمن القماش، والحقيقه ان ابراهيم باشا ووالده محمد علي باشا لم يتخليا عن فكرة اعادةالمصريين الهاربين الى وطنهم فحسب, بل شجعا هجرة فلاحين وقبائل بدويه مصريه الىفلسطين لدعم الحكم المصري في البلاد , وتقوية اركانه ، جعلابراهيم باشا من الطيبه مركزا لقرى المنطقه, ومنها خرج للقضاء على ثورة الفلاحين فيجبل نابلس والساحل، فقد ورد في رسالة محمد علي باشا الى ابنه ابراهيم باشا مايفيد"انه علم من احد الشيوخ ان السرعسكر لدى خروجه من قرية الطيبه, صادف بعضالثوار, وضربهم ثم احرق( قاقون) وانه عازم على ضرب زيته وعتيل يوم السبت 6- ربيع الاولسنة 1250 هجرية .ان وهذه الوثيقه تفسر لنا سبب تواجد المصاروه فيقرية الطيبه اكثر من غيرها من قرى نابلس والساحل, ومن الجديرذكره انه في هذهالفتره هاجرت الى فلسطين قبائل بدويه مصريه, وبمبادرة ابراهيم باشا مثل قبائلالهنادي التي استوطنت غزه والخليل,وعرب بني ضمره الذي استوطنوا واديالحوارث. وبالرغم من انسحاب ابراهيم باشا من فلسطين عام 1841م, فقد استمرت هجرةالمصريين الى فلسطين وبكثافه.اندمج المصاروه في الطيبهبالسكان المحليين, ودخلوا في احلاف مع كتل كانت متواجده في منطقة جبل نابلس, فاحسانالنمر يشير الى انهم في سنة 1854م انضموا الى كتلة ريان التي سيطرت على النصفالغربي من ناحية قرى جماعين(جماعيل)مقابل كتلة ال جرار .سكنالمصاروه في الحارة الفوقا والتحتا,وعملوا في جميع المهن وخاصه صناعة الحصر التيتخصص بها قسم من مصاروة الحاره الفوقا,وتربط المصاروة مع بعضهم البعض علاقهالانتماء والانتساب وهي رابطه قويه ومتينه.


1- حبيب من ( الحبايبة) من محافظة الشرقية.

2- منصور( تضم عدة عائلات صغيرة اصلهم من المنصورة).

3- خضر: يوجد منها فروع في قلنسوة المجاورة (ال جمهور).

4- ال الصديق(زيديق) لهم اقارب في طولكرم وسخنين يطلق عليهم ال صديق.

5- عياد.

6- ديواني. من البياضية - من سيناء والشرقية.

7- عبد الرحمن.

8- شحاده حجازي.

9- ابو اصبع.

10- المصري.

11- شيخ علي ( لهم اقارب في طولكرم ورفح وجنين).

12- طحان.

13- انقر.

14- غنيمه.

15- حادي( ابو العز) لهم تواجد في الفارعة وصبارين وموزعين على عدة مناطق.

16- حسنين.

17- فحل.

18- تيم . لهم اصل في الشرقية (البازات) ولهم ابناء عمومة التواصل قائم بينهما حتى اليوم.

19- رمضان : يوجد فرع منها في صبارين ( لواء حيفا) تسمى عائلة ابو كبير وهذا هو اسم الائلة الاصلي للفرعين.(من عائلة ابو كبير ).

20- البسه.

21- قفيني: هاجروا من قفين ( طولكرم) الى الطيبة.

22- عوض الدابي.

23- البدراوي.

24- رباني ( البحطيطي) نسبة الى قرية بحطيط مركز ابو حماد.

25- حلاوة.

ويؤخذ من التحريات, واالفحص الدقيق ان معظم بطون المصاروهلهم جذور في مدن مصر وقراها,وخاصه منطقة بلبيس,والمنصوره حيث توجد حتى يومنا هذاعائلات تحمل نفس الاسماء.


* ال ناشف


يشير جولاني استنادا على مرويات شفوية, سمعها من كبار العائلة الى ان الناشف من العائلات العريقة والقديمة في الشرق الاوسط, وذات طابع خاص في عاداتهاوتقاليدها.وانهم وصلوا من مصر مع جدهم الاكبر الامير عبدالقادر الناشف احد قادة الجيش العثماني, الذين اشتركوا عام 1517 في احتلال مصر.استقرت فروع من العائلة في دمشقوحلب وكذلك في مصر.ويعتقد بعضهم ان جدهم البانيالاصل.غير ان هذا الادعاء يحتاج الى بينة , ولعل الاميرعبد القادر الناشف يعود بنسبه الى الامير المملوكي ارزمك الشريفي الناشف احدالامراء المقدمين في اواخر عهد المماليك, الذي كان اميرا لمئة ملوك, وقائدا على الففي المعارك, وقد شارك هذا الامير في معركة مرج دابق ضد العثمانيين, واختفى بعداحتلال العثمانيين الاترام لمصر, ثم عاد وظهر بعد ان حصل على امان من السلطان لتركيوخرج الى القسطنطينية لعلاقاته.يضيف منسبو العائلة, انه منذمئة وخمسين سنة قطن قسم من العائلة في قرية تعليا (نعلين), الواقعة بالقرب من غزة, وتركوها بعد خصام مع قبيلة الوحيدات التي تقطن المنطقة, فاقام قسم منهم في اللدوالرملة, والقسم الاخر اتجه شمالا مع جدهم عبد الله الناشف, حيث اقاموا في الطيبةوذلكحوالي 1287ه/1863م كما هو مشار بحساب الجمل الى ذلكالتاريخ , والمكتوب على حجر ابيض فوق بوابة السيد عبد الله الناشف.واتجه اخرون الى قرية شويكة, وسكنوا فيها واكتنواباسم"نعاليوه".تضم عائلة الناشف البطون التالية :عبدالرحيم,عبد القادر,ابو ازيار,التلي,شحرور,جوهر,يونسوالخمس الاخيرة انضمت للناشفبالانتماء .



*البرانسي


يقول ابو الفوز محمد البغدادي في كتابه سبائك الذهب,"انقبيلة برانسي هياحدى القبائل المغربية, التي هاجرت الى مصر واستوطنت فيها." ويؤخد مما رواه لناالمسنون, نقلا عن مسني ال برانسي انهم جاؤوا من قرية برلس في مصر, وهي قرية علىشاطىء النيل قرب البحر المتوسط من جهة الاسكندرية.ثم نزحواكما نزحت عدة قبائل مصرية الى فلسطين حيث سكنوا في قرية دورا الخليل .ويرى اخرون انهم لقبوا ببرانسي, نسبة الى اللباس الذي ارتدوه وهوالبرنس, وجمع برنس , برانس والنسبة اليها "برانسي".والبرنسهو لباس مغربي معروف حتى يومنا هذا, وهو عبراة عن ثوب متصلة به قبعة من نفسالقماش.ومهما يكن من امر فان البرانسي وصلوا الطيبةقبل(200) سنة, مع اغانمهم ومواشيهم,وسكنوا الحارة الفوقا حول جامعها.وحدثنا احد المسنين في بيت الرازي على لسان المرحوم الحاج محمود برانسيانهم كانوا يخرجون مع اغنامهم ومواشيهم صيفا الى السهول الواقعة غربي البلد , وفيالشتاء يعودون اليها, وقد عمل قسم منهم بالزراعة في املاكهم, اما القسم الاخر,فقدعمل في نقل البضائع على جمالهم, ما بين منطقة نابلس ويافا وحيفا وباقي الموانىء علىشواطىء فلسطين, وقد سكن معظم هؤلاء في قرية "صبارين" في منطقة حيفا وعرفوابالشمالي.اما فيما يتعلق بال تلاوي فقد انضموا للبرانسيانتماء وعن طريق النسب, ومما يجدر ذكره ان الحاج محمد برانسي والد السيد صالحبرانسي, كان مختار للحارة الفوقا في عهدالانتداب.


*آل الشيخيوسف


حدثناالحاج عطا الحاج حسن, وهو مسن من ال الشيخ يوسف, انهم وصلوا الى الطيبة من مزارعالنوباني الواقعة في شمال رام الله.ويؤكد ابناء الشيخ يوسفانهم يعودون الى عشيرة بني ضمرة فنساؤهم في ضمرة فرحتهن ينشدن "هيا يا ضمراوياتهيا",ويشير الدباغ الى" ان ابناء حمولة ضمرة والقاطنين حاليا في مزارع النوبانييذكرون انهم ينتسبون الى بني ضمرة ايضا, وبنو ضمرة هؤلاء بطن من بطون كنانة منالعدنانية"اما القلقشندي, فيشير الا انهم من مصر, وقد ذكرافنيري في كتابه"الاستيطان اليهودي" ان عرب الضمايره مصريون وقد هاجروا الى منطقةوادي الحوارث في عهد ابراهيم باشا للعمل في الزراعة ولمساعدته عسكريا."وادي الحوارث, ومن ثم الى الطيبة,حيث عملوا بالزراعة,كما وعرف عنهماهتمامهم بامور الدين.


*آلدسوقي


يشيرالمقريزي الا ان السلطان الظاهر بيبرس اقطع فرديسيا بكاملها للامير سيف الدينبيدغان, الركني, بعد تحريرها من براثن الصليبيين عام 1265 م.وبما ان الاقطاع المذكور اعلاه كان اقطاع تمليك وليس اقطاع استغلال, فقدكان على الامير سيف الدين احضار فلاحين لزراعة ارضه, وقد يكون ال دسوقي من اؤلئكالفلاحين, فهم اول من سكن فرديسيا وينسبون الى قرية دسوق بمصر, وهي مركز اداري بمحافظة كفر الشيخ اليوم.عملوا بالزراعة واعتنوا بامورالدين, فالمقام الموجود في فرديسيا هو مقام لجدهم موسى الدسوقي, اما اخوه ابراهيم, وهو عالم صوفي, فقد دفن في قرية دسوقبمصر.


- المراجع:

طيبة بني صعب بين الحاضر والماضي للدكتور محمد عقل وجواد عثمان المصاروة.

- السيد عبد الرزاق رمضان ابو كبير المصاروة – طيبة بني صعب ( طيبة المثلث)


مدينة ام الفحم

1- حي الأغبارية


- عائلة سعادة


وهي من العائلات التي قدمت الى أم الفحم وسكنت في حي الأغبارية , ولا تربطها صلة عصب مع عائلات الأغبارية السابقة , ابناء عيسى يقول السيد محمد سليمان سعد ان جد هذه العائلة وهو سعد , قد هاجر من عراق المنشية في جنوب البلاد و قضاء غزة , قبل قرنين ونصف اما أصله فهو من طنطا في مصر ويضيف السيد محمد سليمان السعد ان اربعة أخوة من عائلة أبو سل هاجروا من عراق المنشية , فسكن الأول في بلدة الطيرة في المثلث ودعي وأعقابه بإسم " دار عراقي " , وأخ آخر توجه الى بلد يازور - قرب يافا - وأطلق عليهم اسم آل جبريل , اما الثالث فقد توجه الى بلدة عين كارم, قضاء القدس وحافظ على اسم " ابو سل " , وأما الرابع وهو سعد فقد وصل الى أم الفحم ودعي نسله بآل سعد أو سعادة وقد ذكر الدباغ ان عائلة ابي سل في عراق المنشية تعود بنسبها الى الشيخ التقي الورع شحادة أبو سل المدفون في الجامع المسمى بإسمه والموجود في عراق المنشية ويقول السيد محمد سليمان سعد ان أصل هذه العائلة يعمد الى قبيلة سعد العربية التي أنجبت السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وينقل مصطفى مراد الدباغ عن ابناء هذه العائلة في موسوعته بلادنا فلسطين من عام 1944 انهم يذكرون بأنهم حسينيون , وأنهم نزحوا من دمياط في مصر الى عراق المنشية ومنها تفرقوا في البلاد


- عائلة حاج داوود


وهي من العائلات المصرية التي سكنت ام الفحم قبل ما يزيد عن 150 عاما , ويطلق عليها ايضا اسم الحجاحجة يعود اصل هذه العائلة الى مدينة الأقصر جنوب مصر وأنهم حسب روايتهم سكنوا فلسطين قبل حملة إبراهيم باشا سنة 1831 فيما سكن بطن من بطون هذه العائلة وهو دار أبو خليل - حي المحاجنة , توجه بطن دار حاج داوود للسكن في حي الأغبارية ومن العائلات الاخرى في حي الأغبارية التي تعود بأصلها الى مصر ,

نذكر منها

- عائلة أبو شحادة

- عائلة الطحلاوي

- عائلة أبو فطوم ,

- عائلة ابو منصور

- عائلة جمال، والذين يمتون بصلة قربى الى عائلة الجمال في عارة - عرعرة

- عائلة ابو عليان


يقول أبناء هذه العائلة انهم يعودون بالأساس لعائلة عليان التي ما زال ابناؤها يعيشون حتى يومنا هذا في قرية بيت صفافا بالقرب من القدس , ويضيف السيد محمد حسن يوسف علي عليان نقلا عن الحاج المرحوم عبد الرحمن خليفة الذي عاش لأكثر من تسعين عاما ان دار أبو عليان كانوا اول من سكن ام الفحم بعد آل شويخ و غير أنهم لا يعرفون الجد الذي سكن أو تسلسل الأسماء أكثر من الجد الثالث.


2- (حارة الجبارين)

- عائلة الجوابرة: تعود بنسبها الى جدها جبر بن جبرين بن عبد العزيز السماقي , ويكون بهذا أخا لصالح ويونس

- دار ابو حسين :وهي احدى العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ابان حملة ابراهيم باشا على فلسطين عام 1831 ودار ابو حسين يعودون الى جدهم محمد ابو حسين حسن سالم الذي قدم من مصر وتزوج هنا في هذه البلاد وانجب ابناء يعيشون في أم الفحم .


- دار ابو سالم : من العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ولها صلة قربى مع - دار ابو حسين


- دار مراد : وهي ايضا من العائلات المصرية في أم الفحم , ويقول ابناؤها انهم قدموا من الزقازيق في مصر , ابان حملة ابراهيم باشا


- دار الجغدم : من العائلات المصرية المحسوبة على عائلة الصوالحة


- البلابسة او دار البلبسي : وهم ايضا من العائلات المصرية وتعرف في أم الفحم بإسم دار فالح سليمان ويذكر ابناء العائلة ان اصلهم من قرية بلبيس في مصر وان لهم اقرباء في انحاء مختلفة من البلاد وخاصة في منطقة الضفة الغربية والقدس .

3- (حارة المحاجنه)


- عائلة بدير : من العائلات التي قدمت الى أم الفحم منذ ما يزيد عن 150 سنة وسكنوا منطقة المحاجنة , وسموا باسمها ويقول أبناء هذه العائلة انهم يمتون بصلة القربى مع عائلة بدير في كفر قاسم في المثلث الجنوبي

- عائلة سيد احمد : من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم وسكنت فيها , ويقول أبناء هذه العائلة ان جدهم سيد احمد قدم الى البلاد وسكن في أم الفحم قبل حملة محمد علي باشا على البلاد سنة 1831 ويضيف السيد محمد توفيق خليل , ان اصل العائلة الى مدينة الأقصر في مصر حيث كانوا يلقبون ب الأشراف ويضيف ان هذه العائلة توزعت في عدة مناطق من البلاد , فأحد بطونها المسمى دار علي صالح توجه الى يافا وسكن في منطقة سلمى , والباقي وهم المعروفين بإسم , دار ابو خليل , دار قرمان , دار ابو راس , دار عطا كلهم سكنوا منطقة المحاجنة , فيما سكن بطن آخر منها حي الاغبارية , ويدعى دار الحاج داوود


- دار الشربجي : تعود هذه العائلة الى العائلات التي وصلت البلاد من مصر , وكان جد العائلة عطا الله شربج قد وصل البلاد ابان حملة محمد علي باشا مسكن ام الفحم , ومن هذه العائلة دار عبد القادر ودار الغضبان

- عائلة نهية - نهيا :التسمية اطلقت على العائلة من قبل اهل خانيونس على الأرجح , وفي المعاجم فإن معنى الكلمة هو العقل أو الرجل العاقل , وذلك لأن جد العائلة كان عاقلا وعقيدا لأهله يعود اصل العائلة من بني سويف في مصر من بلدة الصالحية , وتحديدا من احدى القرى بإسم نجع النور , او كوم النور وقد استقر جد العائلة - مصطفى نهيا - في خانيونس وأقام عائلة كبيرة مازالت الى اليوم تعيش هنلك وتحمل نفس الاسم الى ان حصلت مشادة بين احد أحفاده وقريب له , قتل على اثرها القريب فاضطر للفرار من خانيونس والتوجه شمالا الى أقصى نقطة وصلها , وهي قرية عرابة - جنين , واستقر محمد حسن حسين العلي المصطفى نهيا في قرية عرابة وأنجب سبعا من الذكور وهم , صالح ومحمود ونصار وأسعد وخميس وحمدان وسعيد , وظلوا في عرابة الى ان حصلت مشادة بين رعاتهم ورعاة القرية , فغادر الأخوة عرابة الى أم الفحم واشتروا أرضا وبنوا بيوتا .


- عائلة الحبوب

- عائلة القبطي

- عائلة الزطام

- عائلة هيكل

- عائلة حاج علي بركات

هذه العائلات جميعها من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم ابان حملة محمد علي باشا وابنه ابراهيم سنة 1831 , وسكنت في حي المحاميد او حملت اسمه .

المصدر : كتاب أم الفحم واللجون - رحلة عبر الزمن

تأليف - وجدي حسن جميل

- قلقيلية

- ال شنطي اصلهم من شنيط في مصر وقبلها العراق هم والصبارنه . وبعد تدمير صوفين رحل منهم إلى الجيه نواحي غزة والقسم الأخر في قلقيلية .


- الحوتري.

- اسميك .

- الناطور .

- الحردان .

- الباز .

- عبدالعال ادويك .

- جبر .

- الشنيك .

- ابو العطا.


يافا:


- القليوبي.

- الشرقاوي.

- الجيزاوي.

- الدمياطي.

- الاسكندراني.

- الانشاصي.

- الدسوقي.

- الميناوي.

- المطري.

- الصعيدي.

- الرشيدي.

- المصري.

- ابو النيل.

- البلبيسي.

- شنودة.

- عياد.

- القبطي.

- فانوس.

قبيلة النفيعات في بلاد الشام


) عرب النفيعات في فلسطين )

تقعأراضي عرب النفيعات فى أقصى الطرف الجنوبي الشرقي من قضاء حيفاء على بعد 50 كمجنوبي غرب مدينة حيفاء , ويعودون بإصولهم إلى نفيعات مصر (1). وفى تعداد 1931م ضموا إلى سكان الخضيرة وإرتفع عددهم إلى 820نسمة فى عام 1945م وفى عام 1948م شرد الصهيونيون عرب النفيعاتوإستـولوا على أراضيهم وأقاموا فى الطرف الشمالي الغربي منها فى ( جعفت أولجا)التابع للخضيرة

وقد ذكر الباحث فايز أبو فردة عنهم تفصيلاً فى الوقت الحاضرقائلا ً : أن عرب النفيعات هى إحدى قبائل الساحل الفلسطينى تمتد أراضيهم من واديالمفجر شمالاً إلى وادي الحوارث ( نهر إسكندرونة ) جنوباً ضمن قضاء حيفا.

تاريخهم فىفلسطين :

قدم النفيعات إلى هذه الديار فى القرن السابع عشر الميلادي من جنوبسيناء ومصر . ففى عام 1799م ذكرهم علماء الحملة الفرنسية ضمن ديارهم التي كانوا بهاعام 1948م وكان شيخهم يسمى عبد الله السراب , وهم قليلوا العدد نسبياً .ويقال أنقسماً من النفيعات قدم من شمال الحجاز إلى العقبة ومن ثم إلى بني حميدة قرب مأدباحيث حلوا ضيوفاً عليهم مدة من الزمن ودلوهم على الطريق إلى فلسطين عبر نهر الأُردنوسمى هؤلاء فيما بعد (الدلله) من دليل وبقوا عندنا حتى الوقت الحاضر وبعد عبورهمنهر الأُردن بقي قسم منهم فى الغور من فلسطين وسموا ( الضامن ) ولازالوا هناك حتىالوقت الحاضر , وقسم أخر توجه إلى جنوب فلسطين بئر السبع ومن ثم إلى جنوب سيناءفمصر

فروعهم فى فلسطين .

1 ـ السرابات ( إبن سراب ) : عشيرةذات مكانه مرموقة , لها وجاهتها منذُ القرن الثامن عشر الميلادي , سميت بهذا الأسمنظراً لتكاتفهم وتعاونهم وإحترامهم لبعضهم البعض وحتى فى سيرهم يحترم صغيرهم كبيرهموقويهم ضعيفهم لدرجه تسريبهم وراء بعضهم بعضاأمام الناس , فسموا بالسربات بمنظومةضبط وربط مما أعطاهم هيبة وإحتراما أمام الناس فلقبوا ( بالسربات ) تيمناً بذلك . وهناك نفر من العائلة يقولون سموا بذلك لكون جدهم إسمه سراب إلا أن الرواية الأُولىهى الأرجح . وقد صاهرت هذه العشيرة آل الجيوشي زعماء بني صعب , وآل أبي كشك زعماءعشائر الوسط الفلسطيني ومن شيوخهم فى نهاية القرن الماضي ومطلع القرن العشرين الشيخحسن السيد والشيخ مصطفي العبد الله .

وتنقسم السربات إلى :

ا- أبناءحسن السيد

ب - أبناء عبد الله النفيعي

ج -ً : أبناءصقر النفيعي

2 ـ الدللة :وأحدهم دليلي (1) وأصلهم من بني حميدة ( بنيعُقبة ) شرق الأُردن , ومنهم علي السعد الدللة , ومحمود العطيه , وعبد القادرالدللة , وعبد الجابر الدللة

3 ـ الحصيوات (2) وهم الأساس فى تلك المنطقة , ومن بعدهم قدم أجدادنا النفيعات

وسميت المنطقة منذُ ذلك الحين ( عرب النفيعات (

4 ـ ابو عزبي :كانوا يقطنون قبل قدوم أجدادنا النفيعات .

5ـ المهلب : وهم إخوان محمد وعبدالرحمن المهلب . وقد قدموا من بئر السبع جنوب فلسطين

6 ـ آل عنبر : منهم محمودحسن عنبر , وقد قدموا من منطقة الشعراوية ( زيتا) .

thumb_upأعجبنيthumb_downلم يعجبني

ماهر محرمالخميس أبريل 26, 2012 9:54 pm

من طرف ماهر محرم

, 2011 12:07 am


عائلات

اردنية وفلسطينية

من اصول مصرية

دراسة تاريخية ديمغرافية اجتماعية

اعداد حسن سليم ابولمظي المصاروة

عائلات المصري في الاردن وفلسطين

سبب وجود اسم المصري ملحقة في معظم اسماء العائلات المصرية. وهذا حدث في زمن الحكم العثماني على الوطن العربي.

من خلال دراسة قام بها الدكتور عبدالكريم رافق من واقع السجلات العثمانية (سجلات محكمة غزة الشرعية) عن الفترة الزمنية الممتدة من عام 1857 الى 1861 خلص الى عدة حقائق منها.:

أما بالنسبة للنزلاء المصريين, سواءً في غزة أم في الريف فغالباً ما تزاوجوا من بعضهم ويسهل معرفة ذلك من نسبة( المصري) التي لحقت بأسمائهم مما ابقاهم كتلة متراصة.

كثيراً ما استخدم المصريون محكمة غزة لتسجيل عقود بيع العقارات وشرائها في مصر بالإضافة طبعاً إلى استخدامهم إياها في تسجيل العقود المحلية وأشارت الوثائق إلى كل مقيم من أصل مصري, بالمصري. مما سهل تمييز المصريين عن غيرهم وأشير أحيانا إلى البلد الأم للمصري المتوطن في لواء غزة , كأن يكون من دار قلعة نخل من أعمال مصر أو من قرية الصالحية أو غيرها . وكان عدد من المصريين القادمين إلى لواء غزة من أصول بدوية وأشير إليهم على أنهم من عرب مصر وسميت بعض طوائفهم مثل طائفة (السعادين) أو طائفة (الحواز) أو طائفة ( أكياد الغتاوره) .

- في فلسطين:

- آل المصري في بلدة أذنا في منطقة الخليل وأصلُهم من أبو كبير في مصر .

- آل المصري في بلدة بيت أولا في منطقة الخليل وأصلُهم من خربة أم برج .

- آل المصري وهم بطنٌ من عائلةِ المصاروة بالحارة الفوقا في طيبة بني صعب .

- آل المصري الذين ينحدرون من العائلات الخليلية التي جلت إلى جبل نابلس أثناء الصراعات بين التميمية والأكراد في عام 878هـ .

- آل المصري في بلدة حلحول القريبة من الخليل ، وأصلُهم من مصر وقدموا إلى فلسطين مع إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا حاكم مصر ، وينتمون إلى عشيرة الزعامرة .

- آل المصري في بلدة حلحول القريبة من الخليل وهم من عشيرة الكرجه .

- آل المصري في طولكرم ، وأصلهم من عشيرة السمُّور .

- آل المصري في اللد .

- آل المصري في بئر سبع .

- آل المصري في بلدة دورا القريبة من الخليل ، وأصلُهم من مصر .

- في الأردن :

• عشيرة المصري في سحاب وهم من عشيرة الزيود ويُقال لهم عيال علي وعيال خليل .

• عشيرة المصري من الحناظلة من أولاد غانم من الشوافين من أولاد سعد صادق الوعد من عشائر الأحيوات في جنوب الأردن .

عشيرة المصري : في النعيمة بشمال الأردن.

آل المصري في الأردن الذين ينتسبون إلى ثلث الطوال من عشائر العزيزات ، وجاء جدُّهم الأوَّلُ سليمان من مصر آل المصري في فلسطين وأصلُهم من بيت أرزا وينتمون إلى الرزوز التي تضمُّ عائلات الصوص والجغيني والقسيس وموسى وإبراهيم ، ويسكنون في بيت جالا .

اسم آل المصري في نابلس

ال المصري في اللد.

ال عائلة المصري في قيسارية، وتلتقي مع عائلة المصري في طوباس بصلة أبناء العمومة وأنهم من ذرية الحاج محمد المجارحي المصري ، ولا تربطهم صلة قرابة بعائلة المصري في حبله.

عائلة المصري في حبله يعود إلى حمولة الغفاري في الخليل ذات الجذور المصرية ، وأنهم ارتحلوا إلى نابلس في أواخر القرن الحادي عشر الهجري .

المصدر:: دراسة قام بها الباحث، ألسيد خلف فلاح عبد العزيز المصري ( الاردن – صويلح – تلاع العلي)

تجمعات عائلات المصري في الاردن:

ال المصري في الطرة

ال المصري في الرمثا

ال المصريفي أم قيس

ال المصري في حرتا

ال المصري في اربد

ال المصري في النعيمة

ال المصري في ارحابا،

ال المصري في راسون

ال المصري في عبين

ال المصري في عنجرة

ال المصري في باعون،

ال المصري في عجلون

ال المصري في جرش

ال المصري في المفرق

ال المصري في عمان

ال المصري في مادبا،

ال المصري في المقابلين

ال المصري في سحاب

ال المصري في زيزيا،

ال المصري في الكرك،

المصاروة في الجدعة،

ال المصري في الطفيلة

ال المصري في معان،

ال المصري في العقبة.

من أسماء العائلات التي تعود إلى المصري: المصري، المصاروة، النادي، العلاف، السيد أحمد، السيايدة، ابو زيد، المحارمة، الطهراوي، أبو حماد، الحفناوي، الزحراوي، الجيزاوي و غيرها، المصاروة بنوا مدن و أحياء عديدة في المملكة: حي المصاروة في عمان و يعود تاريخه لاكثر من 80 عاما، الجيزة أو زيزيا، سحاب، و الجدعة جدعة المصاروة) في الكرك.


المصدر: الكدتور محمد المصري – النعيمة اربد .



- نبذة عن عشيرة المصري / الاردن (تلاع العلي – صويلح ):

- عشيرة المصري في تلاع العلي وصويلح التي هاجرت من مصر( الصعيد ـ سوهاج - دير شرف – المنفلوط ) ، وهم من الأشراف حيث نسبت إليهم دير شرف في صعيد مصر حيث كانوا يقطنون ، و قد هاجروا إلى شرق الأردن خلال العقد الثالث من عام 1800 ميلادي وكانت مؤلفة من سبعة فرسان وصلوا إلى شونة ابن عدوان حيث حطت رحالهم هناك وما أن علم بهم شيخ قبيلة ابن عدوان الشيخ ذياب الحمود العدوان حتى استقبلهم وقدَّم لهم واجب الضيافة (نزالة) وعرض عليهم التحالف معه وقد رحَّـبوا بهذا العرض ووقفوا بجانبه وبدأوا ( جريا على ما كان سائدا في تلك المرحلة) الغزو مع العدوان شأنهم شأن العديد من العشائر التي تحالفت معهم والتي أطلق عليهم ( عشائر القرضه)، وكما روي عن معمري عشيرة المصري أنه وفي ذات يوم وإذ بفرسان عشيرة المصري وقد عادوا من الغزو وهم (قاطين ) أمامهم ما كسبوه من طرش ( وهي الغنائم من الحلال ) مع طلوع الفجر حيث تعرف عليهم ابن عدوان وتأكد له أنهم أبناء عشيرة المصري الذين تحالفوا معه للتو فأطلق عليهم (فرسان المصري ) ، كما كان القاص المرحوم موسى المعدي أحد العارفين و الحافظين لنسب هذه العشيرة وغيرها هو والمرحوم عودة الدلاهمة وآخرون هم في ذمة الله ، كما نقل عن معمري رجال المصري أنه تم النسب فيما بين عشيرة المصري وعشيرة المنديل – العدوان ، ويذكر أن العدد الأكبر من عشيرة المصري عاد إلى مصر ولم يبق منهم غير إثنين وهما أبناء عم( صياح وقاسم المصري ) الذين سكنوا مع العدوان آنذاك ، واستقرَّ أبناؤهم و أحفادهم مع باقي عشائر القرضة و الكايد التي سكنت شفا بدران وتلاع العلي وصويلح ، أما الذرية فعقب صياح "محمد" و محمد عقب "موسى و هزعه" ، أما قاسم فعقب "فلاح"، وفلاح عقب "عبدالعزيز" ، وعبدالعزيز عقب "فلاح و سليمان" ، و فلاح عقب "نايف و خلف و خليفة و محمد" ، أما سليمان عقب " هاني وغازي ومحمد وأحمد و نايف وعبد العزيز" ، أما نايف فلم يعقب ذكور ، وخلف عقب "نايف ومحمد" ، أما "نايف " فعقب زيد ومحمد وسيف " و محمد عقب "سند" ، أما خليفة عقب" يزن ومحمد وعبدا لله" ، ويزن عقب "عبدا لله" ، ومحمد بن فلاح عقب "ليث" ، أما هاني عقب " حمزة ومحمد وحازم " ، و غازي عقب " محمد واحمد وإبراهيم " ، وأحمد عقب "سليمان"، كما عقب نايف بن سليمان "زيد" ، أما عبد العزيز فعقب "سلطان" .

أراضيهم بركة – تلاع العلي تشترك فيها عشيرة المصري مع عشيرة أبو سحيبان وأبو غويلة إلى جانب عشيرة العساف ، ومنهم من يقطن هذه الأراضي الآن ومنهم من يقطن صويلح .

كما تمَّ تخصيص أراضي كواجهة عشائرية في حوض الغباوي جناعة بدل أراضيهم في صويلح في عهد إمارة شرق الأردن ، ومنذ ذلك الحين والأجيال المتعاقبة من أبناء عشائر الكايد والقرضة ومنهم المصري تقوم على خدمة تلك الأراضي حيث تقوم بحراثتها و وزراعتها ، في حين أن المرحوم فلاح عبدالعزيز المصري قام بحفر بئر لجمع مياه الأمطار عند "رجم جناعة" وما زال ماثلا إلى يومنا هذا ويشار إليه ب "بئر المصري" ، كما تؤكد ذلك الوثيقة العشائرية الموقعة من شيوخ ووجهاء عشيرة الكايد وعلى رأسهم المرحوم الشيخ قفطان الشبيب.

--------------------------------------------------------------------



عائلات اردنية وفلسطينية من اصول مصرية- الاردن / الجيزة.

الاردن – الجيزة ( زيزياء)



المصريون من عشائر البلقاء يقال انهم اعقاب من تخلف من جيش ابراهيم باشا المصري بعد انسحابه من فلسطين كانوا يقطنون سابقا غزة ومنذ 54عاما تقريبا رحل قسم منهم الى شرق الاردن، وشرعوا في استثمار الارضين التي بجوار مادبا، ثم بنوا عليها قريتي زيزياء وسحاب(18).

" لقد شجعت سياسة الاسكان التي اتبعتها الدولة العثمانية مع المهاجرين ، وذلك بتفويض الاراضي لهم ، بعض الفلاحين الذين قدموا الى قضاء السلط للعمل في الزراعة ، الى الطلب من الدولة معاملتهم بالمثل ، وكان من بين هؤلاء جماعة كانت قد قدمت من مصر في سنة 1864م ، حيث تقدمت بطلب الى متصرف معان ، تلتمس فيه منحها اراضي خاصة بها من متصرف لواء معان في 1 اب 1312 ههجرية الموافق 1894 م جاء فيه " انبأت متصرفية معان ان الحاج احمد ورفقاه المؤلفين من 75 عائلة جاءوا من ثلاثين عاما من الجهات المصرية ، واخذوا يتعاطون الزراعة في اراضي الاهالي والان طلبوا اسكانهم في اراضي تخصهم ، فقرر مجلس ادارة ولاية سوريا اعطاءهم مزرعة سحاب وسلبود البالغة مساحتها عشرة الاف دونم واسكانهم فيها وفقا للاصول."( 16)


مدينة الجيزة ( زيزياء)

اما عشائرهم (مصاروة الجيزة) فهي(19)

- أبو نصير.

- ابو لمظي ( ابناء علي حسن ابوشريف- من عائلة الشريف) قرية الهيصمية – فاقوس. يتواجد ابناء هذه العائلة في مادبا وغزة وليبيا والجزائر والعراق ومصر وبريطانيا وكندا.

- السعدوني: – عائلة تنتسب الى الاشراف ( ال السعدون )مصر-أبوكبير .

- ابو ركبة (20) : من الموامنة ( فروع الموامنة . قشيبر ، طلويح، ابو قبول ، ابو ركبة) من الصناقرة من اولاد علي الابيض ، من اولاد علي ، من عقار، من السعادي ، من ابي الليل ، من علاق، من بني سليم ، من قيس ، من العدنانية.)يتواجد معظم ابناء هذه العائلة في مدينة مادبا.

- أبو مرعي :- التل الكبير، يتواجد ابناء هذه العائلة في عمان وسحاب.

- العايدي:- ( قرية العايدي- بلبيس)يتواجد ابناء هذه العائلة في عمان وسحاب.

- أبو حسون (الحساسنه) الشرقية، يتواجد ابناء هذه العائلة في زيزياء وسحاب.

- الهيصماوي ( المصري) نسبه للهيصمية مركز فاقوس .يتواجد ابناء هذه العائلة في عمان والولايات المتحدة.

- السلمان ( السلمانيين):- ( ابناء عبد الفتاح الشوربجي ) من القرين. محافظة الشرقية ، مركز ابو حماد.

تعتبر هذه العائلة من اكبر العائلات المصرية في الاردن ؛ حيث يزيد عدد افراد هذه العشيرة على الالفي نسمة ( 2000نسمة)عام (1999).

- أبو هاني:- الهوانية- بلبيس . يتواجد ابناء هذه العائلة في عمان.

- أبو عوده (المصري) – الشرقية، يتواجد ابناء هذه العائلة في مادبا.

- المصري (آل شريم): – الهيصمية، يتواجد ابناء هذه العائلة في مادبا.

- المراعبة : بلبيس، يتواجد ابناء هذه العائلة في مادبا وسحاب والضليل والزرقاء وحمام الشموط.

- ابو رضوان : عرفوا بالقطاطوة نسبة الى قطية ، وقطية تتبع مركز بئر العبد في العريش (محافظة شمال سيناء،) يقول عارف العارف في كتابه تاريخ بئر السبع بانهم (أي القطاطوة )سكنوا في خربة الجندي وبطيحة في بئر السبع وزرعوا اخصب الاراضين، وهم اصلا ليسوا من التياها وانما نسبوا اليهم.

والقطاوية من عرب الحجاز كما يقول نعوم شقير في كتابة تاريخ سيناء

- عائلة يوسف المصاروة الملقب ( زلط) وعائلة زلط متواجدة في الشرقية والاسماعيلية.



المصادر:

- تاريخ شرق الاردن وقبائلها ، فردريك بيك.

- عشائر مصاروة الجيزة ، لمؤلفه السيد بشار ابو نصير المصاروة.

- عمان وجوارها، للدكتور نوفان رجا السوارية.

- تاريخ بئر السبع ، عارف العارف.

- موقع النساون العرب. شبكة الانترنت، مجلس قبيلة اولاد علي. في الديار المصرية.

- معجم القبائل العربية ، رضا كحالة.

------------------------------------------------------------------------

عائلات

اردنية وفلسطينية

من اصول مصرية

دراسة تاريخية ديمغرافية اجتماعية

اعداد حسن سليم ابولمظي المصاروة











فلسطين - مدينة ام الفحم

1- حي الأغبارية

- عائلة سعادة

وهي من العائلات التي قدمت الى أم الفحم وسكنت في حي الأغبارية , ولا تربطها صلة عصب مع عائلات الأغبارية السابقة , ابناء عيسى يقول السيد محمد سليمان سعد ان جد هذه العائلة وهو سعد , قد هاجر من عراق المنشية في جنوب البلاد و قضاء غزة , قبل قرنين ونصف اما أصله فهو من طنطا في مصر ويضيف السيد محمد سليمان السعد ان اربعة أخوة من عائلة أبو سل هاجروا من عراق المنشية , فسكن الأول في بلدة الطيرة في المثلث ودعي وأعقابه بإسم " دار عراقي " , وأخ آخر توجه الى بلد يازور - قرب يافا - وأطلق عليهم اسم آل جبريل , اما الثالث فقد توجه الى بلدة عين كارم, قضاء القدس وحافظ على اسم " ابو سل " , وأما الرابع وهو سعد فقد وصل الى أم الفحم ودعي نسله بآل سعد أو سعادة وقد ذكر الدباغ ان عائلة ابي سل في عراق المنشية تعود بنسبها الى الشيخ التقي الورع شحادة أبو سل المدفون في الجامع المسمى بإسمه والموجود في عراق المنشية ويقول السيد محمد سليمان سعد ان أصل هذه العائلة يعمد الى قبيلة سعد العربية التي أنجبت السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وينقل مصطفى مراد الدباغ عن ابناء هذه العائلة في موسوعته بلادنا فلسطين من عام 1944 انهم يذكرون بأنهم حسينيون , وأنهم نزحوا من دمياط في مصر الى عراق المنشية ومنها تفرقوا في البلاد


- عائلة حاج داوود


وهي من العائلات المصرية التي سكنت ام الفحم قبل ما يزيد عن 150 عاما , ويطلق عليها ايضا اسم الحجاحجة يعود اصل هذه العائلة الى مدينة الأقصر جنوب مصر وأنهم حسب روايتهم سكنوا فلسطين قبل حملة إبراهيم باشا سنة 1831 فيما سكن بطن من بطون هذه العائلة وهو دار أبو خليل - حي المحاجنة , توجه بطن دار حاج داوود للسكن في حي الأغبارية ومن العائلات الاخرى في حي الأغبارية التي تعود بأصلها الى مصر ,

نذكر منها

- عائلة أبو شحادة

- عائلة الطحلاوي

- عائلة أبو فطوم ,

- عائلة ابو منصور

- عائلة جمال، والذين يمتون بصلة قربى الى عائلة الجمال في عارة - عرعرة

- عائلة ابو عليان

يقول أبناء هذه العائلة انهم يعودون بالأساس لعائلة عليان التي ما زال ابناؤها يعيشون حتى يومنا هذا في قرية بيت صفافا بالقرب من القدس , ويضيف السيد محمد حسن يوسف علي عليان نقلا عن الحاج المرحوم عبد الرحمن خليفة الذي عاش لأكثر من تسعين عاما ان دار أبو عليان كانوا اول من سكن ام الفحم بعد آل شويخ و غير أنهم لا يعرفون الجد الذي سكن أو تسلسل الأسماء أكثر من الجد الثالث.



2- (حارة الجبارين)

- عائلة الجوابرة: تعود بنسبها الى جدها جبر بن جبرين بن عبد العزيز السماقي , ويكون بهذا أخا لصالح ويونس

- دار ابو حسين :وهي احدى العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ابان حملة ابراهيم باشا على فلسطين عام 1831 ودار ابو حسين يعودون الى جدهم محمد ابو حسين حسن سالم الذي قدم من مصر وتزوج هنا في هذه البلاد وانجب ابناء يعيشون في أم الفحم .


- دار ابو سالم : من العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ولها صلة قربى مع - دار ابو حسين


- دار مراد : وهي ايضا من العائلات المصرية في أم الفحم , ويقول ابناؤها انهم قدموا من الزقازيق في مصر , ابان حملة ابراهيم باشا


- دار الجغدم : من العائلات المصرية المحسوبة على عائلة الصوالحة


- البلابسة او دار البلبسي : وهم ايضا من العائلات المصرية وتعرف في أم الفحم بإسم دار فالح سليمان ويذكر ابناء العائلة ان اصلهم من قرية بلبيس في مصر وان لهم اقرباء في انحاء مختلفة من البلاد وخاصة في منطقة الضفة الغربية والقدس .




3- (حارة المحاجنه)


- عائلة بدير : من العائلات التي قدمت الى أم الفحم منذ ما يزيد عن 150 سنة وسكنوا منطقة المحاجنة , وسموا باسمها ويقول أبناء هذه العائلة انهم يمتون بصلة القربى مع عائلة بدير في كفر قاسم في المثلث الجنوبي



- عائلة سيد احمد : من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم وسكنت فيها , ويقول أبناء هذه العائلة ان جدهم سيد احمد قدم الى البلاد وسكن في أم الفحم قبل حملة محمد علي باشا على البلاد سنة 1831 ويضيف السيد محمد توفيق خليل , ان اصل العائلة الى مدينة الأقصر في مصر حيث كانوا يلقبون ب الأشراف ويضيف ان هذه العائلة توزعت في عدة مناطق من البلاد , فأحد بطونها المسمى دار علي صالح توجه الى يافا وسكن في منطقة سلمى , والباقي وهم المعروفين بإسم , دار ابو خليل , دار قرمان , دار ابو راس , دار عطا كلهم سكنوا منطقة المحاجنة , فيما سكن بطن آخر منها حي الاغبارية , ويدعى دار الحاج داوود


- دار الشربجي : تعود هذه العائلة الى العائلات التي وصلت البلاد من مصر , وكان جد العائلة عطا الله شربج قد وصل البلاد ابان حملة محمد علي باشا مسكن ام الفحم , ومن هذه العائلة دار عبد القادر ودار الغضبان

- عائلة نهية - نهيا :التسمية اطلقت على العائلة من قبل اهل خانيونس على الأرجح , وفي المعاجم فإن معنى الكلمة هو العقل أو الرجل العاقل , وذلك لأن جد العائلة كان عاقلا وعقيدا لأهله يعود اصل العائلة من بني سويف في مصر من بلدة الصالحية , وتحديدا من احدى القرى بإسم نجع النور , او كوم النور وقد استقر جد العائلة - مصطفى نهيا - في خانيونس وأقام عائلة كبيرة مازالت الى اليوم تعيش هنلك وتحمل نفس الاسم الى ان حصلت مشادة بين احد أحفاده وقريب له , قتل على اثرها القريب فاضطر للفرار من خانيونس والتوجه شمالا الى أقصى نقطة وصلها , وهي قرية عرابة - جنين , واستقر محمد حسن حسين العلي المصطفى نهيا في قرية عرابة وأنجب سبعا من الذكور وهم , صالح ومحمود ونصار وأسعد وخميس وحمدان وسعيد , وظلوا في عرابة الى ان حصلت مشادة بين رعاتهم ورعاة القرية , فغادر الأخوة عرابة الى أم الفحم واشتروا أرضا وبنوا بيوتا .


- عائلة الحبوب

- عائلة القبطي

- عائلة الزطام

- عائلة هيكل

- عائلة حاج علي بركات

هذه العائلات جميعها من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم ابان حملة محمد علي باشا وابنه ابراهيم سنة 1831 , وسكنت في حي المحاميد او حملت اسمه .



المصدر : كتاب أم الفحم واللجون - رحلة عبر الزمن

تأليف - وجدي حسن جميل

------------------------------------------------------------------

عشيرة أبولمظي الشريف المصاروة



أبناء علي حسن أبو شريف


تنتسب عائلة أبولمظي إلى الجد علي حسن أبوشريف من عائلة الشريف ذات الأصول العربية الشريفة والتي قدمت من مكة المكرمة (الصفا والجمرة والجديدة) إلى المغرب (فاس) ومن ثم الى مصر( محافظة الشرقية – ديارب نجم) ( كما هو موثق في شجرة عائلة الشريف (الشرايفة) والمحفوظة في نقابة أشراف الشرقية ) . ومن الجدير ذكره ، ان هناك العديد من العائلات التي تنتسب الى هذه العائلة الكبيرة ، عند التثبت من صحة هذه المعلومات سنقوم بنشر اسماء هذه العائلات .


أصل تسمية أبولمظي بهذا الاسم


يعود أصل التسمية إلى أن الجد علي حسن أبو شريف كان قوي الحجة والكلام , لقب باللمظ أو اللماظ كذلك لقب علي حسن أبو شريف بالشامي حيث كان يعمل تاجرا بين مصر وغزة (بلاد الشام).


أصل النسب :


تنتسب عائلة الشريف إلى الجد سيدي حريش شريف ابن إبراهيم بن علي بن عكاشة بن حسن العسكري (السلطات ابو العلاء) من ذرية محمد المغربي من نسل الحسين بن فاطمة الزهراء , حيث اخذ اسم عائلة الشريف من شريف الابن الأكبر للسيد حريش فكان يكنى بحريش أبو شريف , والسيد حريش احد أولياء الله الصالحين له مقام في ديارب نجم يزار ومعروف هناك.

قدم علي حسن أبو شريف من قرية الهيصمية التابعة إلى مديرية الشرقية ( ضمن مأمورية الصوالح وأبو كبير ) الى قضاء غزة ما بين العامين 1830 – 1831 أي ضمن الستة آلاف مصري الذين فروا من نظام السخرة , وأما ضمن حملة إبراهيم باشا على الشام .

سكن علي حسن أبو شريف قرية كرتيا وأنجب حسن وحسين , حسن أنجب رمضان وأحمد , وحسين أنجب عبد الهادي .

رحل عبد الهادي ابن حسين علي ابو شريف إلى قرية زرنوقة التي كانت تتبع قضاء غزة آنذاك ,( فصلت زرنوقة عن غزة عام 1932 ،وضمت الى الرملة) وأنجب محمد وأحمد وصالح وحسين، صالح تزوج وأنجب عبد الهادي، عبد الهادي أنجب عيسى , ثم جاء محمد وأبن عمه عبدالهادي ابن صالح الى شرق الأردن وبقي احمد وابناء عمه رمضان واحمد اولاد حسن علي حسن ابو شريف في غزة , حيث لم تدم الأقامة في غزة أكثر من جيلين ( محمد عبد الهادي) على اكثر تقدير علما بأن علي مواليد مصر ومن المرجح ان يكون حسن وحسين من مواليد مصر .

وفي حدود العام 1900حضر ابناء عبد الهادي ، محمد وحسين وصالح واحمد وابن اخيهم عبد الهادي بن صالح إلى شرق الأردن, وكان جدي محمد متزوجا حديثا( عريس ) من غفرة أبونصير واحمد من متزوج من حليمة يوسف المصري (زلط) ا وحسين متزوج من من صبحة المصري (زلط) اعقب محمد ومريم ،وعبد الهادي متزوج من وزنة البشارات) ثم توجهوا إلى شرق الأردن ونزلوا في قرية ام العمد ا(إحدى قرى بني صخر) نزلوا عند احدى العائلات المصرية (يعتقد انها عائلة نزال العرموطي) وبعد فترة من الزمن رحلوا وكان في نيتهم التوجة الى ام رمانة الا انهم توجهوا الى نتل ( احدى قرى بني صخر), وبقوا في نتل حتى العام 1924 ، في حين ذهب احمد وحسين الى الجيزة ، بقي في غزة أبناء عم عبد الهادي رمضان وأحمد ابناء حسن علي حسن أبو شريف وهي عائلة كبيرة اليوم في غزة يقارب عدد أفرادها 140 فرداً.

وفي عام 1924 رحل جدي محمد وأبناؤه سالم وسليم وخليل وسلمان الى مدينة مأدبا , توفي جدي محمد عام 1932ودفن في مقبرة مادبا القديمة وكانت معدة للدفن حديثا واعتبر كاول شخص يدفن في هذه المقيرة.




نبذة عن ابناء عائلة ابو لمظي الشريف المصاروة:


1)الاستاذ محمد احمد رمضان(ابو فيصل)/ خريج الازهر الشريف سنة 1957 عمل بالتدريس فترات طويلة ومقيم في ليبيا.

2) المرحوم الاستاذ احمد محمد رمضان/ خريج الازهر الشريف سنة 1957 عمل في التدريس فترات طويلة وتوفي ودفن في ليبيا.

3) الاستاذ طه محمد رمضان/ لغة عربية ودراسات اسلامية خريج جامعة القاهرة عمل في التدريس في المملكة العربية السعودية مقيم في غزة

4) المرحوم الاستاذ/ القاضي محمود محمد رمضان عمل قاضيا في نينوى وتوفي ودفن في العراق.

5) الدكتور خالد احمد محمد رمضان/ اخصائي عظام يعمل في ويلز في بريطانيا ويقيم في بريطانيا.

6) المرحوم الدكتور عبد القادر احمد رمضان/ دكتوراه لغة عربية وادابها جامعة القاهرة عمل في جامعات ليبيا والمغرب توفي ودفن ليبيا.

7) الدكتور فيصل محمد احمد رمضان/ اخصائي جراحة عامة يعمل في مستشفيات بريطانيا ومقيم في بريطانيا.

الاستاذ ابراهيم محمد رمضان/ ليسانس تاريخ القاهرة.

9) الاستاذ محمود عبدالله رمضان/ ماجستير مدرس في جامعة القدس في غزة.

10) الاستاذ محمد عبدالله محمود / هندسة جامعة بير زيت

11) المهندس جهاد احمد محمد رمضان/ هندسة معمارية .

12) مصطفى عبدالله محمود رمضان/ علوم سياسية من طرابلس الغرب.

13) عارف احمد محمد رمضان /تجارة واقيصاد من جامعة بنغازي من ليبيا.

14) محمد حسن احمد ابو لمظي/ معهد معلمين

15) المرحوم اسماعيل محمود رمضان/ دبلوم معهد معلمين عمل مدرس في الجزائر فترات طويلة توفي ودفن في الجزائر

16) فضل حسن احمد/ لغة عربية عمل مدرس.

17) الاستاذ محمد يوسف عبد الرحمن/ مدرس في المعهد البريطاني بالقاهرة.

18)اياد جميل سليم ابو لمظي/ بكالوريوس لغات الجامعة الاردنية.

19)جهاد جميل سليم ابو لمظيم بكالوريوس ارشاد سياحي الجامعة الهاشمية .

20) الاستاذ علاء صالح ابو لمظي /بكالورس لغة عربية الجامعة الهاشمية

21) الاستاذ امجد صالح ابو لمظي/ بكالوريوس فيزياء جامعة الحسين بن طلال.

22) احمد موسى احمد ابو لمظيم/ بكالوريوس حقوق

23) فايق عبد الخالق ابو لمظي/ ليسانس حقوق القاهرة.

24) محمد ابراهيم رمضان/ بكالورس تمريض 0 25)رافت محمد احمد/هندسة الكترونية

26)وسام محمد احمد/ بكالورس احياء

27)عماد عبد القادر احمد/ ليسانس ادارة اعمال

28)سهيل عبد القادر احمد/ بكالورس اقتصاد

29)محمود اسماعيل محمود /سياسة واقتصاد

30)علاء الدين محمود محمد/ بكالورس تجارة واقتصاد

31)سمير رمضان محمود رمضان /خريج الجامعة الاسلامية

32)المرحوم الرائد احمد سلمان ابو لمظي/ جامعة مؤتة الجناح العسكري

33) رياض ابراهيم ابو لمظي/ بكالوريوس ادارة اعمال.

34) اللواء المتقاعد تيسير سالم ابو لمظي عمل في منظمة التحرير الفلسطينية.

35) رجل الاعمال السيد هاني محمد حسين ابو لمظي

36) الاستاذ محمد سلمان ابو لمظي احد كوادر التربية والتعليم .

37) ابراهيم سليم ابو لمظي.

38) علي خليل ابو لمظي.

39) نايف سليم ابو لمظي.

40) سعود محمد حسين .

41)عاهد سليم ابو لمظي /استاذ لغة عربية وشاعر.

42)حسين مفلح ابو لمظي/ بكالوريوس طب نفسي.

43)فيصل مفلح ابو لمظي /بكالوريوس هندسة اتصالات.

44)منصور مفلح ابو لمظي/دبلوم هندسة كهرباء.


وهناك العديد من ابناء وبنات عائلة ابو لمظي مازالو على مقاعد الدراسة الجامعية في تخصصات مختلفةمثل:

- محمد حسن سليم/اثار وسياحة جامعة مؤتة

- عمر احمد موسى/ادارة المخاطر والتأمين جامعة الحسين بن طلال

- راشد احمد سلمان/هندسة القاهرة

- محمد ابراهيم سليم/محاسبة الزيتونة


يعيش معظم أبناء عائلة أبولمظي اليوم في مدينة مأدبا , اشتهر من هذه العائلة شاعرها المرحوم سليم محمد عبدالهادي أبولمظي حيث يعد من اهم من رووا الشعر النبطي في الاردن والجزيرة العربية من حيث الاهمية التاريخية والفنية عرف بالشاعر البلقاوي،كما قامت مؤسسة الاذعة والتلفزيون بتسجيل كافة الاشعار التي رواها المرحوم سليم ابولمظي ضمن البرنامج الاسبوعي ( ابناء البادية) الذي كان يقدمه المرحوم محمود الحويان.



قريــــة كرتيــــا (وهي القرية التي سكنها علي حسن ابوشريف عندما قدم من مصر بحدود العام 1931 ):

(تقع قرية كرتيا الى الشمال الشرقي من مدينة غزة وتبعد عنها 29 كيلو متر).

* قرية فلسطينية كانت تتبع إلى مركز الفالوجة احد مراكز غزة الأربعة .

يقول أبوكمال الخالدي عن هذه القرية أن فيها عائلات كبيرة وأخرى صغيرة لكن المحبة تجمعهم , فمنهم من سكان القرية الأصليون امثال عائلات الخالدي ومغاري وفياض و أبو ناجي والسالمي والحلو , ومنهم من أصول مصرية كعائلات الشاعر وأبوسعدة والدريني وأبولمظي وبدر وجبران وأبوعيشة.كذلك ذكرت عائلة ابو لمظي في كتاب غزة 5000 عام حضور وحضارة للدكتور جمعة احمد قاجة ، على انها من العائلات التي سكنت كرتيا في لواء غزة.


المصادر :

_مشجرة عائلة الشريف(الشرايفة) ذرية العارف بالله سيدي حريش بن ابراهيم بن علي بن عكاشة بن الحسن العسكري بن حسن الانور بن علي البدري من ذرية محمد المغربي.

_حروب ابراهيم باشا المصري في سوريا والاناضول_المؤلف مجهول.

_ما رواه المرحوم سليم ابو لمظي عن ابيه واعمامه.

_مقاله اللواء محمد ابراهيم الفحام- مجلة العربي العدد287.

- مشجرة عائلة ابو لمظي الشريف المصاروة كما رواها المرحوم سليم ابو لمظي (كتبت عام 1992).

- ابو كمال الخالدي، شبكة الانترنت.


اعداد :حسن سليم ابو لمظي شريف

thumb_upأعجبنيthumb_downلم يعجبني

ماهر محرمالأحد مايو 06, 2012 2:53 pm

من طرف ماهر محرم


الزعبلاوي .. (3) عائلات تحمل الاسم في فلسطين وزعابلة يافا قدموا من مصر

ثلاث عائلات تحمل إسم الزعبلاوي تتوزَّع على يافا وحيفا واللد.

معظم المراجع إكتفت بالإشارة إلى أن عائلة الزعبلاوي اليافية قدمت من مصر , ولكنها لم تشر إلى تاريخ قدومهم من مصر , ولا من أين قدموا من مصر , كما لم تشر إلى إسم العائلة الحقيقي قبل قدومهم إلى مصر ولا إلى جذورها الأصلية .

و الوزير الدكتور عصام زعبلاوي ينتمي إلى عائلة الزعبلاوي في يافا .

وتشير المراجع التي تحدثت عن آل الزعبلاوي إلى وجود ثلاث عائلات في فلسطين تحمل إسم الزعبلاوي تسكن في يافا وحيفا واللد , والأرجح أن الوزير الدكتور عصام الزعبلاوي ينتمي إلى عائلة الزعبلاوي في عروس الشاطىء الفلسطيني يافا المحتلة , وليس إلى زعبلاوية حيفا أو اللد , ومن المؤسف أن المراجع المتوفرة لدي بما فيها الكتب التي تتحدَّث عن يافا إكتفت بالإشارة إلى أن عائلة الزعبلاوي اليافية أو اليافاوية قدمت من مصر , ولكن هذه المراجع لم تشر إلى تاريخ قدومهم من مصر , ولا من أين قدموا من مصر , كما لم تشر إلى إسم العائلة الحقيقي قبل قدومهم إلى مصر ولا إلى جذورها الأصلية , وتتواتر معظم الروايات التي تتحدث عن عائلات يافا على الإشارة إلى أن عائلة آل الزعبلاوي في يافا هم من أقدم عائلات يافا , وقد إشتهرت العائلة بنشاطاتها التجارية حيث برع العديد من رجالات هذه العائلة في تجارة الأقمشة في سوق البلابسة وسوق اسكندر عوض ومن أشهرهم الحاج خليل زعبلاوي والحاج يعقوب زعبلاوي والحاج حامد زعبلاوي , وكانت العائلات الزعبلاوية اليافية تسكن في أحياء يافا الشهيرة مثل المنشية والنزهة , كما تذكر معظم الروايات أن لعائلة زعبلاوي كثيرا من البيارات (مزارع برتقال وحمضيات) وبعد نكبة ضياع فلسطين هاجر معظم أفراد العائلة عام 1948 إلى مدينة عمان - الأردن ومدينة دمشق - سوريا , وكان من العائلات التي قدمت إلى عمَّان عائلة والد الدكتور عصام الزعبلاوي الذي ولد في عمَّان بعد سنتين من قدوم عائلته إليها , ولم أتحقق ما إذا كانت بعض عائلات آل الزعبلاوي قد بقيت في يافا بعد النكبة , وكان عدد اليافيين العرب عند وقوع النكبة في عام 1948 م حوالي 70 ألف نسمة ارتحل معظمهم إلى الأردن ولبنان ولم يبق منهم إلا 4400 نسمة .

ويورد كتاب (معجم العشائر الفلسيطنية) لمؤلفه الباحث محمد محمد حسن شرّاب إسمي عائلتين تحملان اسم الزعبلاوي , أولاهما في مدينة يافا ويذكر من رجالاتها يوسف ابراهيم زعبلاوي المولود في يافا في عام 1919م وكان من رجالات الحركة الوطنية الفلسطينية وعمل في المكتب العربي الذي تم افتتاحه في لندن للدعاية للقضية الفلسطيني في عام 1947م , والثانية في مدينة حيفا.

ويورد كتاب (اللد موقعا وشهرة وتاريخاً ونضالاً) لمؤلفه الدكتور مصطفى محمد الفار إسم عائلة الزعبلاوي من بين أسماء عائلات مدينة اللد , ويذكر أنها تنحدر من أصول مصرية , ولكن الدكتور الفار لم يتطرق إلى وجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين زعبلاوية يافا وزعبلاوية حيفا , كما لم يتطرق بالتفصيل إلى الأصول المصرية لعائلة زعبلاوي حيفا , وهل هناك علاقة بين إسم الزعبلاوي وبين منطقة أبو زعبل في مصر .?

ويكتفي كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عمّاري بالإشارة إلى أن آل الزعبلاوي هم عشيرة فلسطينية دون إعطاء تفاصيل عن جذورها أو عن مكان أو أماكن سكناها في فلسطين .

ويورد كتاب (القيادات والمؤسَّسات السياسية في فلسطين 1917-1948م) لمؤلفته الباحثة بيان نويهض الحوت اسم السيد كامل الزعبلاوي من بين أسماء ممثلي مدينة حيفا في المؤتمر الإسلامي للدفاع عن المسجد الأقصى والأماكن الإسلامية المقدسة الذي انعقد في أوائل شهر تشرين الثاني من عام 1928م في بيت المقدس .

ويتحدث كتاب (من أعلام الفكر والأدب في فلسطين) لمؤلفه الأديب يعقوب العودات الهلسا البدوي الملثَّم عن أحد رجالات عائلة الزعبلاوي في مدينة يافا يوسف الزعبلاوي فيذكر أنه من موالد عام 1919م , التحق بعد إكماله دراسته الابتدائية والثانوية في مدارس يافا بالجامعة الأمريكية ببيروت ليحصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والعلوم السياسية في عام 1940م, وعاد إلى فلسطين ليعمل مدرساً في كلية النجاح الوطني التي كانت أحد أهم مراكز نشاطات الحركة الوطنية الفلسطينية التي كان يوسف الزعبلاوي من ناشطي قطاعها الشبابي , وبعد فترة عاد ليلتحق بالجامعة الأمريكية لمدة عامين حصل بعدهما على شهادة الماجستير في الفلسفة , ثم عاد إلى يافا وفي عام 1947م التحق بالمكتب العربي في لندن الذي كان يقوم بالدعاية للقضية الفلسطينية في أوروبا .

ويذكر كتاب (عائلات وشخصيات من يافا وقضائها) لمؤلفه الباحث طاهر أديب قليوبي أن عائلة الزعبلاوي في يافا أصلها من مصر, ولكنه لم يتطرق إلى جذورها أو إلى المكان الذي قدمت منه من مصر إلى يافا , ويذكر القليوبي أن عائلة الزعبلاوي اشتهروا في ميدان التجارة والأعمال الحرة .

ويشير موقع إلكتروني إلى عائلة في سورية تحمل إسم الزعبلاوي , ولكنه لم يتطرق إلى أصولها أو إلى تاريخ قدومها إلى سوريا , وما إذا كانت من زعبلاوية فلسطين الذين إرتحلوا قسرا من أماكن سكنهم في فلسطين (يافا , حيفا , اللد) بعد نكبة ضياع فلسطين في عام 1948 م , كما تشير مواقع إلكترونية أخرى إلى أكثر من عائلة مصرية تحمل إسم الزعبلاوي وتنتشر في العديد من محافظات مصر , وهناك موقع إلكتروني خاص بالقرآن الكريم يشرف عليه فضيلة الشيخ هانى حسين الزعبلاوي وهو من علماء مدينة بلبيس بمحافظة الشرقيه .

ويذكر المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الأول من كتابه المرجعي (بلادنا فلسطين) أن يافا من أقدم المدن وكانت موقعا إستراتيجيا مهما , ويُعتبر ميناؤها أحد أقدم الموانئ في العالم لوقوعها على ساحل البحر الأبيض المتوسط , وقد أغرى موقع يافا الإسترايجي دولا كثيرة على الإستيلاء عليها , ويذكر الدبَّاغ أن الإمبراطور الروماني طئميس الثالث إستولى عليها في القرن الخامس قبل الميلاد , وأوردت بعض الروايات إسم مدينة يافا ضمن المدن التي استولى عليها سنحاريب ملك آشور في حملته عام 701 قبل الميلاد , كما جاء اسم يافا في بردية زينون التي تنسب إلى موظف الخزانة المصرية الذي ذكر أنه زارها في الفترة ما بين (259-258 ق .م) أثناء حكم بطليموس الثاني , وكانت يافا من أشهر المراكز التجارية في العهد الكنعاني (العربي) , ويشير موقع إلكتروني أن إسم يافا مُشتق من الاسم الكنعاني للمدينة (يافا) التي تعني الجميل أو المنظر الجميل , وتشير الأدلة التاريخية إلى أن جميع تسميات المدينة التي وردت في المصادر القديمة تعبر عن معنى الجمال , وتشير إحدى الروايات إلى أن مدينة يافا سميت بهذا الإسم نسبة إلى يافث أحد الأبناء الثلاثة لِسيدنا نوح عليه السلام , والذي قام بإنشاء المدينة بعد نهاية الطوفان .

وقبل مرحلة الفتوحات الإسلامية (13 ه) كانت القبائل العربية المختلفة وفي مقدمتها طائفة من لخم يخالطها أفراد من كنانة قد نزلت يافا , وظلت الروابط العرقية والاجتماعية والثقافية والتجارية تتجدد بين فلسطين والجزيرة العربية الأم , وعندما بدأ الفتح العربي الإسلامي , تضامن عرب فلسطين والشام مع إخوانهم العرب المسلمين , للتخلص من حكم الرومان البيزنطيين وإضطهاده لهم , وأصبحت فلسطين بعد الفتح العربي الإسلامي إقليماً من أقاليم الدولة الإسلامية بعد أن أجرى الله عزَّ وجلَّ شرف تحريرها من الرومان البيزنطيين على يد الصحابي الجليل عمرو بن العاص (وفي رواية أخرى على يد الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان) , وقد عاشت يافا كغيرها من مدن فلسطين عصرها الذهبي في حقبة الحكم العربي الإسلامي (13 1360 ه / 636 -1948 م) بإستثناء فترة حروب الفرنجة التي امتدت لعقود طويلة حيث استولى عليها جودفري في أول حملة في حروب الفرنجة وقام بتحصينها وعمل على صبغها بالصبغة الإفرنجية , وأطلق عليها اسم جاهي , وسلم أمرها إلى طنكرد- تنكرد أحد رجاله.

ووردت يافا في بعض كتب التاريخ والجغرافية العربية في العصور العربية الإسلامية تحت اسم يافا أو يافة وهو الإسم الذي كان معتمدا في الوثائق والسجلات الرسمية أثناء العهد العثماني , وتعرف المدينة الحديثة باسم يافا ويطلق أهل يافا على المدينة القديمة اسم البلدة القديمة أو القلعة وبقيت المدينة حتى عام النكبة 1948 م تحتفظ بإسمها يافا عروس فلسطين الجميلة حيث تكثر بها وحولها الحدائق وتحيط بها أشجار البرتقال اليافاوي و الشموطي ذي الشهرة العالمية , والذي كان يُصدر إلى الخارج منذ القرن التاسع للميلاد أو ما قبله .

ومن الحوادث المؤلمة المفجعة التي مرَّت بها يافا ما ذكره المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الأول من كتابه المرجعي (بلادنا فلسطين) عن قيام الإمبراطور الفرنسي نابليون بونابرت وجيشه بارتكاب مجزرة وحشية عندما استولى على حيفا ودخلها في أول أيام عيد الفطر من عام 1213 ه / 8/3/1799م حيث قتل كل سكان يافا من الرجال والنساء والأطفال , وأعقب تلك المجزرة بأخذ الأسرى من حامية يافا من العرب وكان عددهم حوالي أربعة آلاف إلى شاطىء البحر وأمرهم بالوقوف ووجوههم باتجاه البحر ثمَّ أمر جنوده بإطلاق النار عليهم , ثمَّ قام جنوده بالإجهاز بالحراب ذبحا على الذين لم تصب نيرانهم منهم مقتلا من الأسرى , ويذكر الدبَّاغ أن المحتلين الإنجليز الذين أحكموا سيطرتهم على فلسطين بعد انتصارهم على العثمانيين الأتراك ضاقوا ذرعا بدور رجالات وشباب يافا في ثورة 1936 م , فصبوا جام حقدهم على مدينة يافا فأمطروا البلدة القديمة التاريخية حيث يسكن العرب بقنابلهم فأوقعوا بهم مجزرة وحشية , ولم يتورع المحتلون الإنجليز من الوقوف جهارا نهارا إلى جانب اليهود في الأحداث الدامية التي شهدتها يافا ومناطق أخرى من فلسطين بين العرب واليهود في نيسان (إبريل) 1936 م . وبلغ من حقد الإنجليز على يافا قيامهم بوضع مساجد المدينة تحت الاشراف المباشر للسلطات البريطانية لأن المساجد كانت منطلقا للمجاهدين .

وكان لرجالات يافا وشبابها ونسائها دور كبير في تأجيج الثورة ضد المحتلين الإنجليز وعصابات اليهود التي كان الإنجليز يدعمونها , فقد اجتمع زعماء يافا في مكتب لجنة مؤتمر الشباب , وشكلوا لجنة قومية , وقرروا الإضراب العام تعبيراً عن سخط الشعب الفلسطيني ومعارضته للهجرة اليهودية , وشجبه للسياسة البريطانية الغاشمة في فلسطين , كما انتخبوا لجنة قومية للإشراف على الإضراب ( 1936 م) , وقد استجابت لهذا الإضراب وأيدته , وشاركت فيه هيئات عديدة من أنحاء فلسطين . ولكن وبسبب إندلاع الحرب العالمية الثانية , والظروف التي واكبتها , توقفت الثورة الفلسطينية المسلحة مرة أخرى في أيلول (سبتمبر) عام 1939م , لكنها ظلت كامنة في نفوس المواطنين , وعندما حل عام 1947 م على أثر إعلان قرار تقسيم فلسطين , عادت الثورة المسلحة للظهور وحدثت عدة مصادمات وعمليات عسكرية بين شباب يافا والعصابات اليهودية كان من أبرزها المعركة التي دارت بين العرب واليهود في حي ( تل الريش) شرق المدينة , حيث استطاع المناضلون العرب إقتحام مستعمرة حولون المجاورة , وفي مطلع شهر كانون الأول (ديسمبر) من 1947م قام اليهود بهجوم كبير على حي أبو كبير وقتلوا عدداً من المواطنين . وفي 4 كانون الثاني (يناير) عام 1948 م , قام اليهود بعمل إجرامي كبير , حيث نسفوا سرايا الحكومة في وسط المدينة , والتي كانت مقراً لدائرة الشؤون الاجتماعية , بواسطة سيارة ملغومة , وسقط عدد كبير من القتلى والجرحى . وفي 15 /5/1948 انسحبت القوات البريطانية من المدينة , ودخلت القوات اليهودية الصهيونية وعلى رأسها عصابات الهاجانة المدينة وأعملت السلب والنهب والإستيلاء على ما تجده.

* المجـــدل *

()

* المجدل *

تأيف : أ. مروان أبو سويرح

من منشورات دار المقداد للطباعة

بلدة كنعانية، والمجدل كلمة آرامية بمعنى البُرج، القلعة، والمكان المرتفع كالقلعة ويُستخدم للحراسة والمراقبة، ويَُعتقد إن السكان اختاروا مكان بلدتهم على ربوة عالية بعيدة قليلاً عن شاطئ البحر للبعد عن مباغتة الأوروبيين لهم ،والبعد عن زحف الكثبان الرملية حتى يتسنى لهم القيام بممارسة الزراعة والتجارة لوقوع بلدتهم على الطريق التجاري بين الشام ومصر، ولوجود الكثير من القرى في بلادنا التي تحمل اسم المجدل سُميت المجدل “مجدل عسقلان” لقربها من آثار عسقلان تلك المدينة القديمة الخاربة التي دُمرت وطَغت عليها الرمال ولتمييزها عن أخواتها الأخريات المسميات بهذا الاسم، كانت قديماً تُعرف باسم “ مجدل جاد “ نسبة إلى جاد آلة الحظ عند الكنعانيين، وفيما بعد سُميت “ مجدل” حوالي القرن الرابع للميلاد، ذُكرت باسم مجدل في عهد أسقف قيسارية سنة 260م -340م، وفي عهد القديس جيزوم الذي نزل بيت لحم سنة 368م دُعيت “مجدل” ، تم فتح عسقلان على أيدي المسلمين عام 23هـ -644م، وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، اتخذها بعض القادة مقراً لهم والبعض الآخر نزل خارج سورها وحفروا بئراً دعوه “بئر رومية” ليشربوا من مياهه وتكونت مساكن البلدة حول البئر القديم الذي جُدد حفرة ويقع في وسطها، كانت هذه المساكن هي نواة البلدة فيما بعد والتي سموها المجدل، لقد لعبت هذه البلدة دوراً هاماً في التاريخ الإسلامي لما لها وحولها من حصون وقلاع على الطريق الساحلي الجنوبي، عانت عسقلان ويلات الحروب وقد صمدت في وجه الغزاة ، ولما سقطت بيد الصليبيين سنة 548هـ - 1135م غادرها سكانها إلى مصر والشام، وبعد معركة حطين سنة 1188م عاد معظمهم لبلدتهم واستقروا فيها إلا أنه بعد خمس سنوات من عودتهم اضطروا إلى تركها مرة أخرى لدى مجيء الحملة الصليبية الثالثة، قام القائد صلاح الدين الأيوبي بهدم قلاعها، وحصونها وأسوارها حتى لا تُستخدم من قبل الصليبيين ضد العرب ، تنازل عنها صلاح الدين بموجب صلح الرملة سنة 1192م .

استعادها المسلمون في عهد الملك الصالح على يد الأمير فخر الدين وقام بتدميرها لئلا تقع بيد الصليبيين، وتَبقى تجمع سكاني قليل وسط الخرائب، وعندما قدم إليها الملك الظاهر بيبرس في طريقه لاسترجاع الحصون الساحلية سنة 1218م كان في جيشه عدد كبير من أبناء عسقلان الذين كانوا مهاجرين في مصر ، وبعد النصر على الصليبيين قرروا عدم العودة إلى مصر والبقاء في بلدتهم ، وعاد إليها معظم أبناءها الذين تركوها أبان الحرب ، وفي سنة 700هـ بَنى فيها المماليك مسجداً كبيراً مُقام على أعمدة رخامية وقد بناه الأمير سيف الدين سلار من مماليك السلطان قلاوون ، وكان المسجد مركزاً لحركة علمية في القرن الثامن الهجري ، وبرز منها علماء في القرن التاسع الهجري .

كان الأهالي يحتفلون بموسم وادي النمل في شهر نيسان من كل عام يحضره الكثير من أهالي القرى المجاورة وتقوم به احتفالات فلكلورية طريفة ، وبعد ذلك يزورون مقام الحسين "رأس الحسين بن علي رضي الله عنهما دفن هناك في طريقه إلى مصر ومن ثم نقل لمصر أيام الدولة الفاطمية"، والاحتفال يبدأ من يوم الثلاثاء وينتهي يوم الخميس ، وبعد سنة 1948م شاد العدو مدينة "أشكلون" على بقعة مدينة المجدل وعسقلان ، وفيها ميناء هام .

* المساحة *

تبلغ مساحة أراضي المجدل نحو 42334دونماً ، ومساحة البلدة نفسها حتى سنة 1948م 1346دونماً لا يملك اليهود فيها شبراً ، وتقع في أراضيها بعض الأودية منها وادي النمل ، ووادي العرض ، ويقع قرب أرض فتون شرق البلدة وقرب خربة سامة .



* الموقع *

تقع على بعد 25كم شمال شرق غزة ونحو 34كم للغرب من بيت جبرين، تبعد نحو 56 كم جنوب يافا ، و6 كم عن الجورة ، وخرائب عسقلان و48 كم جنوب غرب الرملة، 58 كم عن الخليل، 19 كم عن الفالوجا، وكانت محطة هامة من محطات سكة الحديد القنطرة - يافا ، والخط الحديدي يقع على بعد 2.5كم شرق المدينة .

المجدل عقدة مواصلات حيت تلتقي عندها طرق متعددة فهي تقع على الطريق الساحلي الرئيس الممتد من رفح إلى الناقورة ويتفرع من هذا الطريق طريقان عريضان يتجهان نحو المشرق أحدهما من المجدل مباشرة وتمر بدوار كوكبا، الفالوجا، وبيت جبرين إلى الخليل ، والثانية تتجه شمالاً بشرق إلى جولس والسوافير ثم تنحرف شرقاً إلى القدس وتتفرع طرق أخرى رئيسة عند منتصف المسافة بين المجدل وغزة ، تتجه نحو الجنوب الشرقي إلى بئر السبع ومنها إلى إيلات/أم المرشرش، وتقع على الكيلو 152,25 من خط سكة حديد حيفا - القنطرة ، ويمر خط سكة حديد بئر السبع - كريات جات/ الفالوجه – سكرير/ أشدود "أنشأه اليهود بعد سنة 1961م من أراضيها ، ويحدها من الغرب البحر المتوسط وأراضي قريتي الجورة، وحمامة ، ومن الشمال أراضي قريتي حمامة وبيت داراس ، ومن الشرق أراضي قرى السوافير الغربية ،جولس ، نقبة، أوعبدس ، ومن الجنوب أراضي قرى كوكبا ، بيت طيما ، الجية ، نِعِليا ، والجورة ، ولموقعها الإستراتيجي أتخذها القائد المصري اللواء احمد المواوي مقراً لقيادته في حرب فلسطين سنة 1948م .

* المعالم والآثار *

يوجد في وسط المدينة بئر قديم مهجور يعرف ب" بئر رومية " بنيت بجواره ومن حوله بعض المنازل وأَطلق السُكان على الحي الذي كان نواة المجدل الحالية اسم حارة " رومية " ورومية تحريف كلمة "رام السريانية بمعنى أماكن مرتفعة " ومن أبرز أماكن المجدل جامعها الكبير الذي بُني سنة 700هـ -1300م بأمر سيف الدين سلار أحد أمراء المماليك الذي مات مسجوناً سنة 710 هـ-1311م وسلار كلمة تركية بمعنى العسكر ، كما يوجد في المجدل وجوارها عدد من المزارات والأضرحة كضريح الشيخ عوض "بين أراضي المجدل والجورة" ، وضريح الشيخ نور الظلام وهو مقام وسط البلدة على مقربة من الجامع الكبير وكـان يُستعمل مدرسة للبنات حتى سنة 1935م، وضريح الشيخ سعيد ، الشيخ محمد الأنصاري ، الشيخ شاكر، والشيخ محمد العجمي

وغيرها ، والراجح أنها تضم رفات أُناس عرفوا بتقواهم واشتهروا بصلاحهم ، ويوجد سراديب، وأنفاق تحت الأرض .

وتقع الخرب الآتية في أراضي المجدل :-

1” خربة تل العونطية : عبارة عن كثبان من الرمال يوجد على سطحها شقف من الفخار المُكسر المُبعثر على سطح الأرض.

2” خربة بزا : تحتوي على دبش، وفخار مكسر ومبعثر على سطح الأرض .

3” خربة قماص : تحتوي على حجارة مبعثرة، صهاريج، وبركة مبنية من الحجارة .

4” خربة خسة : تحتوي على شقف فخار، بقايا أبنية قديمة، وتل به أنقاض .

5” تل المشقفة : تحتوي على بقايا جدران من الأجر، شقف فخار، ومدافن قديمة .

6” خربة مكوس : تقع شمال المجدل وقرب أراضي حمامة ، وأخذت اسمها من فرع من قبيلة كنده العربية، تحتوي على دبش، أساسات منحلة، شقف فخار، وصهاريج مهدمة.

7” خربة أم قلوم : تحتوي على غرف مهدمة من بقايا أبنية قديمة، بقايا معصرة زيت، أساسات من الدبش، شقف فخار مكسر، ومبعثر على سطح الأرض .

8” خربة أم الطابون : فيها بقايا أبنية قديمة مهدمة، صهاريج مبنية بالدبش على مساحة واسعة، بئر، خزان، قطع أعمدة رخامية مكسرة، وإلى الشرق مقبرة فيها مدفن قديم جدرانه مدهونة .

9” خربة لسن : تحتوي على شقف فخار مكسرة، قطع رخامية، أعمدة، تيجان أعمدة مكسرة ومبعثرة على سطح الأرض ، صهاريج ، وآثار بئر .

10” خربة المخدوق : تحتوي على أساسات من الدبش ممتدة وحجارة .

11” ميناء عسقلان : الذي يُعتبر ثاني أهم ميناء في الساحل الجنوبي "بعد ميناء سُكرير/أشدود" ويقدم خدمات للمناطق الجنوبية ، ويرتبط هذا الميناء بخط أنابيب نفط قادم من إيلات/أم المرشرش وبئر السبع ويشحن منه النفط المُكرر والخام "أُنشأ بعد سنة 1948م".

12” خربة العماير : جزء منها يقع في أراضي كوكبا والباقي يقع في أراضي المجدل ، وفيها أثار أبنية قديمة مهدمة ، أعمدة، تيجان، أعمدة مكسرة ، شقف فخار مسكرة ومبعثرة على سطح الأرض، مدافن قديمة، ويمر في أراضيها وادي الفرش.

13” خربة عجس : تقع شرق المجدل وجنوب غرب أراضي جولس وتبعد عن كوكبا 2كم للشمال وتحتوي أراضيها على أبار كثيرة ، ويمر فيها طريق غزة – يافا ، وتحتوي على سراديب تحت الأرض مبنية من كتل حجرية كبيرةٍ ، هرابات لتخزين مياه الأمطار ، آثار مباني وعمران مهدم، صهاريج ، فيها وادي يحيط به مرتفعات يصل ارتفاعها نحو 15م ، وفيها الكثير من المرتفعات، اختلف المؤرخون في سبب تسُميتها فمن قائل إنها هي عسقلان القديمة وقول آخر إن عجسي هي اسم قبيلة من قبائل بَني حمير ، وقول ثالث أن قبيلة عجسية البربرية قدمت مع جيوش الفاطميين إلى مصر ، واستخدمها الفاطميون في تحرير فلسطين ، وسكنت هذه الخربة فسمتها باسمها.

14” خربة الحبله: تقع إلى الشرق من مدينة المجدل وعلى بعد واحد كيلو متر منها، فيها هرابات لحفظ مياه الأمطار شتاءً واستخدامها وقت الحاجة ، يملك أراضيها عائلة صالحه وعائلات أخرى ، ويملك أهالي قرية نعليه جزء من أراضي تلك الخربة ، ويُعتقد إنه كان في منطقة الحبلة بلدة قد دُمرت وخُربت من جراء الحرب حوالي سنة 625 هجري ، ويُعتقد إن بناء المجدل تم بعد خراب قرية حبلة.

15” خربة سدرات سامه: تقع في الجزء الشرقي من أراضي المجدل وعلى مسافة نحو سبعة كيلومتر من البلدة ويوجد فيها آثار أبنية أثرية مندثرة ، وجزء من أراضيها يملكها أفراد من أهالي بيت طيما ، سُميت بهذا الاسم نسبة إلى قبيلة سامه بن لؤي بن غالب بن قريش بن مالك بن النظر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه بن الياس بن مضر وهو فرع من الكنانيين الذين كانوا يدافعون عن عسقلان ، ويقول بعض النسابة العرب أن سامه هم فرع من قبيلة السعديين.

16” خربة الكباكبه: تقع هذه الخربه إلى الشرق من المجدل وعلى بعد نحو سبعة كيلومتر منها ، وقرب سدرات سامه ، وقرب خربه الحبله ، ويوجد فيها ضريح لولي صالح يُدعى الشيخ محمد الكباكبه ، وقد تكون اكتسبت اسمها من اسم القبيلة العربية "الكباكبه" التي كانت تسكن جبل كبكب الواقع بين مدينتي مكة المكرمة والطائف.

17” خربة شاتيلا: تقع هذه الخربة على مسافة حوالي ثمانية كيلومتر من المجدل، فيها بعض الآثار القديمة ، واكتسبت اسمها من عائلة شاتيلا وهي فرع من الأشعريين الذين سكنوا هذه الناحية.

18” خربة الناموس : تحتوي على شقف فخار مكسر ومبعثر على سطح الأرض، أساسات من الدبش، وبقايا أبنية قديمة.

19” خربة معصبه: تقع على بعد خمسة عشر كيلومتر شمال شرقي المجدل ، وتحتوي على آثار قديمة تدل على وجود قرية تعود للعهود القديمة ، هجرها أهلها آخر مرة في آواخر العهد العثماني بسبب غارات البدو عليهم.

20” خربة بغاث: تقع هذه الخربة في الجانب الشمالي من المجدل ، ويقع جزء منها ضمن أراضي قرية حمامة ، تأسست على يد قبيلة أبي بكر بن كلاب التي قدمت من أرض بغاث الواقعة في الحجاز ناحية المدينة المنورة.

21” خربة بزة: تقع على بعد خمسة عشر كيلو متر شمال شرق المجدل وتجاور أراضي قريتي حمامة وبيت داراس ، اكتسبت اسمها من اسم قبيلة ضمرة من بني بكر الكناني ، وقبيلة ضمرة هي التي بنت قرية ضمرة أو دمرة/غزة .

22” خربة الأبطح : تقع شمال المجدل وبجوار أراضي حمامة وتجاور البحر، اكتسبت اسمها من منطقة الأبطح التي تقع قرب مكة المكرمة ، والكنانيون الذين سكن فرع منهم منطقة المجدل نقلوا لها هذا الاسم.

23” خربة الحرارية: تقع شمالي المجدل وتُعبر جزء من أراضي حمامة ، ويوجد في الديار الحجازية أرض تُدعى الحرارية تقع قرب الصحان من ديار بني تميم في أرض مرة بن كعب.

24” خربة القاعة: تقع على بعد أربعة كيلو متر شمال شرقي المجدل ، كان يسكنها حتى أواخر العهد العثماني بعض البدو من قبيلة السعديين ، ويُعتقد إن الاسم نُقل إلى هذه المنطقة من السكان الذين جاءوا من الحجاز بعد الفتح الإسلامي من منطقة يبرين ومسكنهم اسمه القاعة فسموا مكان سكناهم الجديد على اسم منطقة سكنهم القديم.

25” خربة بشة: تقع شمال المجدل بنحو أربعة عشر كيلومتراً ، سُميت بهذا الاسم نسبة إلى قبيلة تميم بنو بشة.

26” خربة الخوار: تقع إلى الشمال الشرقي من المجدل وتُقسم إلى قسمين الخوار الشمالي والخوار الجنوبي ، وهي من أملاك أهل المجدل ، اكتسبت الاسم من المكان الذي كانت تسكنه قبيلة بني كلاب وهي منطقة الخور حيث سكن جزء من هذه القبيلة في منطقة المجدل منذ عهود قديمة.

27” وادي العريض: يقع قرب أرض فتون شرقي المجدل وقرب قرية سامه المندثرة ويوجد في المدينة المنورة وادي يحمل نفس الاسم مما يدل على إن القادمين من تلك المنطقة إلى المجدل هم الذين نقلوا اسم الوادي في مكان سكنهم السابق إلى مكان سكنهم الجديد.

28” بئر روميا أو رومية: حفره السكان القدماء ليشربوا من مياهه أطلقوا عليه اسم بئر روميا نسبه إلى بئر روميه الذي اشتراه الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه في المدينة المنورة وأوقف ماؤه على المسلمين.

29” حَجرعيد : يوجد فيها مدافن قديمة، بئر، خزان، قطع رخام، وشقف فخار على سطح الأرض.

كما كان يوجد في المجدل الكثير من المزارات والأضرحة اعتاد الناس زيارتها وإيفاء النذور عندها منها.

* ضريح الشيخ مصباح الظلام1:

يقع قرب مفترق الطريق بين حارة أبو شرخ وعبيد والمدهون، وهو مُقام على مساحة أرض تُقارب حوالي ثلاثون دونماً ، يقع في الجانب الجنوبي فيه ثلاثة غرف مبنية من الحجر ومسقوفة بالخشب وغرفة إضافية ، ومساحة مُحاطة بسور ، وكان يوجد قبيلة تُدعى قبيلة مصابيح الظلام الطائية سكنت فترة في المنطقة ما بين ساحل غزة وبئرالسبع ولا زال لها بقايا في ديار غزة ، ولا يزال المقام موجوداً ويُستخدم كمخزن من قبل الإسرائيليين حتى سنة 1997م.

* ضريح زاوية الشيخ عجمي:

تقع الزاوية في الجانب الغربي من السوق المركزي القديم ومُكون من غُرفة واحدة وساحة مكشوفة ، وفي الساحة شجرة سدر كبيرة.

* ضريح الشيخ اسعيد القادري:

يقع الضريح على مفترق الطريق المؤدية من حارة المدهون إلى حارة زقوت ، وحارة شرف وهو مكون من بناء قديم فيه ليوان1 كبير يفتح نحو الشمال ، هُدم سنة 1930م ، وفي فترة من الزمن استخدم كمدرسة.

* ضريح الشيخ شاكر:

يقع في حارة زقوت في الشارع المُؤدي من حارة المدهون إلى البوابة الشرقية الواقعة في حارة زقوت ، وهو بناء قديم فيه ليوان وغرفتان ، والضريح موجود في الليوان ، ويُقال إنه ضريح للشيخ ذاكر بن شيبة العجسي العسقلاني الذي وُلد في قرية عجسي المندثرة ، وبعد سنة 1948 هُدم ولم يبقى له أثر.

*ضريح الشيخ محمد الأنصاري:

يقع وسط المجدل وشمال مسجد المجدل وعلى بعد 200 متر منه.

* زاوية الشيخ التميمي:

تقع في حارة الطلسة وهي عبارة عن مسجد صغير وليس له مئذنة.

*زاوية الشيخ أبو شوشه:

تقع في حارة حمدونة وفيها غُرفة كبيرة في وسطها قبر.

* السكان *

المجدليون من أعقاب العسقلانيين الذين هُدمت منازلهم ومدينتهم أثناء الحروب الصليبية وغيرها ورحلوا عنها ثم عادوا إليها على مراحل تحكمت فيها ظروف التحركات العسكرية للجيوش المحاربة والغازية ، وأغلب السكان العسقلانيون هم من بنو كنانه الذين كانوا يشكلون الغالبية العظمى من السكان ، وقد تأثرت التركيبة السكانية في منطقة المجدل بقبيلة طيء وقبائل جذام وفزارة وكلاب ، وقدم للمجدل الكثير من سكان حلب ، دمشق ، القدس ، ولبنان ، أثناء حملة المغول الأولى متجهين إلى الجنوب هاربين من قوات التتار، وكذلك في المرحلة الثانية لهجوم المغول أيام تيمور لنك عندما هجم على حلب وفر السكان جنوباً للبحث عن المأوى المُناسب الذي يحميهم من ويلات الحرب والدمار والهلاك وسكنوا منطقة المجدل ، وهناك أناس قدموا من مصر في عهد حكم علي بيك الكبير على آثر الثورة على حكمه وما تبعها من معارك وعلى آثرها هربت القبائل من الصحراء الشرقية "قبائل الهنادي" إلى فلسطين وبعضهم سكن في المجدل ، وكان سكان المجدل يتوزعون في أماكن تُعرف باسم الحارات أو الأرباع حيث توزعت البلدة إلى ستة أرباع ، وكان يُطلق على كل ربع اسم الحمولة الأكثر عدداً من الناس، فهناك حارة أبو شرخ ، زقوت ، شقورة ، المدهون ، الطلسه ، وأبو مرسة "عبيد" ، وكانت هذه الحارات متقاربة وتربطها طرق داخلية وهذه الطرق كانت تؤدي إلى الحقول ، وتتصل بالطرق الأخرى التي تربطها مع القرى المجاورة ، وفي العهد العثماني لم يتجاوز عدد السكان بضعة آلاف إلا أنها أصبحت مدينة مزدهرة حيث وصل عدد سكانها سنة 1922م[1] 5097نسمة بينهم 33 مسيحياً ، وفي إحصاء سنة 1931م بلغوا 6397 نسمة بينهم 3199 من الذكور منهم 30 مسيحياً و 3198من الإناث منهن 34 مسيحية ، يعيشون في 1526 بيتاً ، وقدر عددهم سنة 1946م بنحو 10900 نسمة ، والمعتقد أن معظم سكان المجدل طارئون عليها ، آتوها من غزة، والخليل وقراهما، الحجاز، مصر، الأردن، سوريا، المغرب العربي، العراق، وديار بكر، ولم يبقَ من عائلاتها القديمة إلا عائلة صغيرة تُعرف بعائلة "رومية".

حارات المجدل

أولاً حارة المدهون: هى أكثر حارات المجدل سكاناً ، ويسكن فيها آل المدهون ، صالحة ، حليمة ، محسن ، وآخرين ، وكان مختارهم قبل نكبة سنة 1948 الحاج إبراهيم صالح المدهون ثم محمد خليل موسى المدهون.

* عائلة المدهون:

هم قوم من الأنصار1 ، كانوا يسكنون في جبل المدهون الواقع بين مكة والطائف ، وفي جبل الوشح ووادي جدعان قرب جبل المدهون ،وقد رحلت هذه القبيلة "المدهون" في عهد الفتوحات الإسلامية وسكنت في مناطق المجدل ، يافا ، بيروت ، وليبيا ، وسكن جزء من قوم المدهون في الجانب الأوسط من المجدل بين حارتي أبو شرخ وزقوت، وعمل أفرادها في الصناعة ، التجارة ، والزراعة.

*عائلة صالحة:

عائلة صالحة من العائلات القديمة في البلدة ، رحل بعض أفرادها بعد خراب عسقلان إلى الديار المصرية وسكنوا في قرية بلقين قرب المحلة الكبرى وسُموا باسم أمهم صالحة بنت صالح رسلان نصير العسقلاني "البلقيني" ، وتسكن في الحارة أيضاً حمولتا حلفص وزيوانة.

ثانياً: حارة أبو شرخ :

تقع مساكنهم في القسم الغربي من المجدل ، وتضم عائلات أبو شرخ ، غراب ، عايش ، الخطيب ، هنية ، السنوار ، الحلاق ، الأستاذ ، العوضي ، البردويل ، وعنابه ، ومن مخاتيرهم قبل نكبة 1948م الحاج سليم عبدالعزيز أبو شرخ ، أحمد أبو شرخ ، عبدالرازق أبو شرخ ، ومن أبرز شخصياتها السيد أبو شرخ حيث تولى منصب قائمقام غزة فمستشار. وقبل وبعد النكبة سنة 1948م قدم العون الكثير للقوات المصرية أثناء حرب فلسطين وكون علاقة شخصية مع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

*عائلة أبو شرخ:

هي أكثر العائلات عدداً في الحارة ، وهم بطن يُعرف بأبي شرخ من قبيلة جذام التي كانت تَسكن في شمال بلاد الحجاز قُرب مدينة العقبة ، وقد هاجر قسم كبير منهم في عهد الفتح الإسلامي إلى مصر ، وسكنت في قليوب والصحراء الشرقية ، وفي عهد حكم الظاهر بيبرس رحل بعضهم إلى فلسطين "المجدل والخليل" والعائلة تنقسم إلى عدة فروع "علي ، حيدر ، وعبدالعاطي" كما إنها تضم الكثير من العائلات الأخرى.

*عائلة الخطيب:

من سكان عسقلان القدماء ، سكنت هذه العائلة حول مسجد المجدل وتُقسم إلى فرعين "أحمد والشيخ رشيد" ومختارهم محمد صديقه الخطيب.

*عائلة الأستاذ:

كانت هذه العائلة تسكن وسط البلدة ، وهي من الأسر القديمة في المجدل وتتفرع إلى عدة فروع منها فارس ، ورضوان والفرع الأخير يسكن في حمامه.

*عائلة البرادلة والزناتية:

تعود إلى قبيلة الزناتية التي كانت تسكن في منطقة غور الأردن قرب قرية بردلة الواقعة بين تلفيت1 ونهر الأردن إلى الجنوب الشرقي من جنين.

الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الإرشاد النفسي http://www.irshady.com/t175.html#post225

*عائلة تنيرة/الحلاق:

سكنت هذه الأسرة في الناحية الغربية من المجدل ، يعودون إلى بَني سلامة من قبيلة جُذام ، رحلوا من منطقة التنانير بالحجاز "قرب مر الظهران ناحية مكة" وسكنوا شمال شرق غزة ، ومنهم من سكن المجدل ، وبديا/نابلس، ويُعرفون بالسلايمة.

*عائلة عايش/الإسحاقيين:

أسرة عسقلانية الأصل ومن فروعها عايش ، الأضم ، غراب ، ريان ، ودحبور.

*عائلة هنية:

سكنت هذه الأسرة في الجانب الأوسط الغربي من المجدل وامتلكت أراضي واسعة في العهد التركي.

*عائلة الجخبير:

من الأسر القديمة التي سكنت المجدل ، وسكن بعضهم في غزة أثناء فترة الحكم العثماني ، ويُقال: إن تحريف اسم الأسرة جاء من "شيخ بير" إلى "الجخبير" مع الزمن.

*عائلة بعلوشة:

تُعتبر هذه العائلة من عائلات المجدل القديمة ، وتعود بأصولها إلى قرية البعلوشمية الواقعة في منطقة المتن/لبنان ، وسكنت جنوب عسقلان.

*عائلة سويرجي:

يقولون إنهم من الخزرج الأنصار قدموا من بلاد الحجاز وسكنوا منطقة عسقلان ، وبعد خراب عسقلان رحلوا إلى مصر وسكنوا في قرية صندقا ومحلة أبي الهيثم قرب المحلة الكبرى ، عاد معظمهم للمجدل.

ثالثاً: حارة الطلسة :

سُميت بهذا الاسم نسبة إلى قبيلة طالسة البربرية التي كانت تُحارب مع جيوش الفاطميين ، وتضم هذه الحارة عائلات آل مهدي ، سرور وتضم "سرور والمصري" ، شلحة، الحجار ، قيطه وتضم "حنودة ، البيك ، أعلام ، البزم، أبوصلاح" ، أبو غلوة ، التلمس وتضم "التلمس ، الدبور، أسعد، ورضوان"، وكان مختارهم قبل نكبة سنة 1948م محمود عبدالرحيم مهدي.

*عائلة مهدي:

يعودون إلى قبيلة حجازية سكنت بالقرب من مدينة الليث الواقعة بين الطائف وحدود اليمن1 ولا تزال بقاياهم موجودة هناك ، سكنت هذه العائلة في حارة الطلسة جنوب غرب البلدة ومختارهم يعقوب مهدي.

*عائلة رضوان:

يعودون إلى قبيلة بَني عُقبة العربية/الكرك والبلقاء وشمال بئر السبع وبعضهم سكن مصر.

*عائلة التلمس:

سكنت في المجدل وتعود إلى بلدة حصن زياد/ديار بكر في جنوب تركيا ، وتُعرف باسم خرتبرت أو خربوط[1].

*عائلة اليعقوبي:

تعود إلى قبيلة بَني صخر الجذامية[2] التي كانت تسكن جنوب شرق الأردن ، قدمت إلى المجدل وسكنت في وسط المدينة.

*عائلة شبلاق:

كانت هذه العائلة تسكن مصر[3] في القرن الثامن الهجري وأحدهم كان والياً على قلعة قطية بسيناء ، سكن بعضهم في غزة ومن ثم رحلوا إلى المجدل وحيفا.

*عائلة أبو ياسين "كعبيش":

كانت هذه العائلة تسكن في عسقلان قبل خرابها.

*عائلة أبو شباك:

قدمت هذه العائلة من المغرب العربي وسكنت مصر في أواخر فترة الحكم العثماني ، وسكنت في المجدل ، ثم سكنت في الخصاص في عهد الانتداب البريطاني ولهم أقارب في مصر يُعرفون بالرفاعي ، تُوفي جدهم الأول السيد/ أحمد الرفاعي في قرية أم عبيدة قرب مدينة واسط/العراق.

*عائلة أبو غلوة:

كانت هذه العائلة تسكن في خربة معصبة/حمامة ، وبعد خراب هذه القرية نتيجة الأمراض والأوبئة وغارات البدو رحلت إلى المجدل ، ومن أقاربهم عائلة محيسن في قرية حمامة ، وعائلة الحيلة في القسطينة ، ومراد في غزة.

*عائلة الشلتاوي:

قدمت هذه العائلة من قرية شلتا[4] في اللطرون "غرب القدس".

رابعاً: حارة زقوت:

آل زقوت هم فرع من قبيلة الصبحيين من زبيد الطائيين1، والصبحيين هم فرع من حرب ومنتشرين في بلاد الحجاز، وفي بداية الفتوحات الإسلامية لبلاد الشام جاء أجدادهم الأوائل من شمال الحجاز وسكنوا في المنطقة الجنوبية من فلسطين "شرق وشمال رفح" ثم اتجهوا شمالاً وسكنوا في مردا من أعمال نابلس ويسمون عائلة الخُفش2، ومن الخُفش فرع سكن في قرية دير استيا، وباقه الغربية، وسُميت إحدى القرى هناك باسم خربة الساكوت نسبة إلى عائلة زقوت وتقع في الشمال الغربي من طوباس من أعمال نابلس وبالقرب من مصب وادي المالح في غور الأردن، وللشرق من مخاضة "فتّال"، بلغ عدد سكانها سنة 1961م نحو 140نسمة، ثم رحل منها لأسباب غير معلومة ثلاثة إخوة ، سكن أحدهم في تل الصافي/الخليل ويُدعون عائلة أبو عفيفه، والثاني سكن في المجدل ، والثالث سكن في إسدود ويُدعون آل زقوت ، وعائلة تسكن بالشجاعية/غزة ، كان آل زقوت يسكنون في الجانب الشرقي من مدينة المجدل وعمل أفرادها في التجارة ، الصناعة ، والزراعة ، وعائلة زقوت تضم عائلات: "زقوت ، الشيخ ، أحمد ، الحناوي ، الددح ، ودرويش"، ويسكن معهم في الحارة بعض العائلات مثل: لبد ، بعلوشة، حجازي ، معبد ، حمدونة ، وأبو دان وتضم بركات ، أبوديب ، محسن ، الهشيم ، وعائلة الحاج يوسف ، وبرز منهم أحد الزعماء ويُدعى الحاج طه زقوت ، كان رئيس اللواء الجنوبي ، وأول رئيس بلدية في المجدل كان الشيخ محمد الجنيدي زقوت ، وتولى رئاسة بلدية المجدل الحاج طه زقوت ، وبعد وفاته تتابع على رئاسة البلدية المدهون، الحاج خليل الخطيب، ورشيد الشريف، ومن ثم تولى رئاسة البلدية السيد عبد العزيز أبو شرخ حتى سنة 1948م.

خامساً حارة شقورة :

تضم عائلات شقورة ، مطر ، شاتيلا ، عباس ، الشريف ، الضابوس ، الحلبي ، نجم ، الفرام ، عساف ، وحماده ، وكان مختارهم قبل نكبة سنة 1948م الشيخ إبراهيم مطر شقورة.

*عائلة شقورة/ أو بيوض:

من الأسر القديمة التي سَكنت المجدل ويُقال إنهم لقبوا بالبيوض نظراً لبياض بشرتهم وصفار شعرهم.

*عائلة الحلبي:

أسرة عسقلانية الأصل ، هاجرت بعد خراب عسقلان إلى حلب ومن ثم إلى المجدل ، ومن فروعها الحلبي ، التطري أو التتري ، عامر ، الشيخ سلامة ، أبو الخندر ، وأبو صايمه.

*عائلة شاتيلا:

كانت تسكن في شمالي البلدة ، ويُقال: أن جدهم الأول جاء من بلاد الشام ، ويوجد خربة تحمل هذا الاسم على بعد عشرة كيلومتر على طريق الفالوجا ، ويوجد عائلة ثرية بهذا الاسم تسكن في بيروت عاصمة لبنان، "ومن أثرياء هذه العائلة كان يملك مساحات شائعة في سهل مرج بن عامر" ومخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين الذي حصلت فيه المجزرة المشهورة أثناء اجتياح العدو الصهيوني لبيروت سنة 1982م.

*عائلة نجم:

تنتسب إلى النجم العسقلاني وسكنت وسط البلدة.

*عائلة الشريف:

من السكان الأصليين ، رحلت إلى الإسكندرية ودمياط بعد خراب عسقلان ، ويُقال: إنها جاءت من الخليل وسكنت وسط المجدل أثناء الحكم العثماني.

*عائلة الضابوس:

كانوا يسكنون عسقلان وبعد خراب المدينة رحل بعضهم إلى مصر وعكا.

*عائلة عساف:

يقولون: إنهم من القطر السوري ، قسم منهم سكن المجدل ، وقسم آخر سكن القسطينة .

*عائلة عوض:

كانت هذه العائلة تسكن في الحارة الغربية ومن فروعها "عوض ، قدورة ، الزناتي عوض ، وصندوقة" ويقول آل عوض: إن الشيخ عوض المدفون قرب شاطيء البحر من أقاربهم ، ويقول آل الغفير في الشجاعية/غزة : إن الشيخ عوض جدهم ، وتَدعي عائلة المجذوب/يبنا إن الشيخ عوض جدهم ، فإن صح قولهم يكونوا أقارب.

*عائلة السواق:

من أقدم الأسر في المجدل ، انقرضت هذه الأسرة سنة 1927م بعد وفاة آخر رجل منها ويُدعى حسين.

سادساً حارة عبيد/أبو مرسة:

تتفرع العائلة إلى فرعين عبيد وأبو مرسة وكانوا يسكنون غرب المجدل واشتغل أفرادها بالزراعة والصناعة ، ولم يكن لهم مختار قبل سنة 1948م وبعد النكبة تم تعيين مختار لهم وهو عطية مصطفى عبيد.

عائلات أخرى تسكن المجدل

*عائلة شلايل:

كانت تسكن وسط البلدة ، ويوجد ساقية في المجدل تُعرف بإسمهم بجانب البلدية.

*عائلة الكحلوت:

قدمت إلى فلسطين من قرية الكحلوتية في الشوف/لبنان وسكن بعضهم في قرية نِعِليا والبعض الآخر في المجدل ضمن الحارة الشرقية.

*عائلة لبد أو لبيد:

من بقايا قبيلة سنبس الطائية التي سكنت أماكن متفرقة في بلادنا ويسكنون بجوار الجرف في الحارة الشرقية.

*عائلة المعصوابي / المعصباوي:

كانت تسكن في قرية معصبة الواقعة شرقي قرية حمامة.

*عائلة مجاهد:

كانت تسكن في المجدل ثم رحلت إلى القدس ثم إلى مصر ولا زال لهم أعقاب في القدس ومصر.

*عائلة الهندي:

تعود إلى قبيلة الهنادي العربية التي كانت تسكن في الصحراء الغربية في مصر ثارت عليها القبائل فرحلهم علي بيك إلى الصحراء الشرقية في مصر وسلط عليهم أحد الأمراء وأوعز إلى أحمد بيك البشناقي فاضطهدهم ورحلوا إلى فلسطين ، وسكن بعضهم في المجدل ، شفا عمرو ، غور بيسان ، والأردن.

*عائلة حنون العمصي:

من الأسر القديمة في المجدل.

*عائلة أبو سمرة:

سكنت هذه العائلة في عسقلان ، وفي عهد الحروب الصليبية وبعد خراب مدينة عسقلان سكنت في قرية مليج، وفيما بعد رجعت وسكنت في شارع السوق.


*عائلة أبو حمرة:

تعود بأصولها للقطر العربي السوري جاء جدهم إلى فلسطين وسكن في جنين حوالي القرن العاشر الهجري ، وفيما بعد سكن بعض أفراد هذه العائلة في مصر بقريتي منية محمود ومنية عدلان بمركز المنصورة/دقهلية ، وبعضهم سكن المجدل.

*عائلة أبو المعزة:

من الأسر القديمة في المجدل ، وتعود بأصولها لقبيلة المعازة بسوريا ، سكنوا في الحارة الشرقية ، وسكن بعضهم في ليبيا.

*عائلة أبو بيض:

سكنت هذه العائلة في المجدل ثم رحلت إلى الخليل في أواخر العهد العثماني.

*عائلة السباهية:

اكتسبت اسمها من رتبة عسكرية عثمانية كان جدهم قد حصل عليها من الجيش التركي ، ورحل بعض أفرادها وسكنوا في يافا.

*عائلة سحويل:

تعود إلى قرية سحلين/سجلين1 المندثرة الواقعة جنوب عسقلان وقرب بيت حانون ، كانت تسكن غرب البلدة بجانب السوق ، وقد سكن بعضهم في قرية بيت حانون بعد خراب سحلين، ومنهم من سكن في عبوين/رام الله.

*عائلة داوود:

جدهم يُدعى أحمد ، سكنت عائلة داوود قرب بئر رومية حيث تكونت هناك أقدم حارة في البلد.

*عائلة السكبان:

هم نسل فرقة من جند حاكم عكا فخر الدين المعني ، سكن بعضهم المجدل.

*عائلة شاهين:

كانت هذه العائلة تسكن في قرية نِعِليا في العهد العثماني ثم سكنت حمامة ولُقبت بعائلة الحمامي ، وفيما بعد سكنت المجدل.



*عائلة طعيمة:

جدهم طعيمة الصعيدي[5] ، كان رجل دين متصوف ، جاء للقدس ، ثم رحل أعقابه إلى المجدل.

*عائلة طموس:

يقولون إنهم من دمشق العاصمة السورية.

*عائلة عودة:

يقولون إنهم من قبيلة العجار يعرفون بالعجاجرة / جذام سكن بعضهم بُرير وفي المجدل قرب السوق.

وكان نشاط السكان يتوزع بين الصناعة، الزراعة، والتجارة، فكانوا يزرعون الحبوب ، الأشجار المثمرة، الفواكه، والخضار على مياه الأمطار التي تبلغ نسبة معدل سقوطها سنوياً نحو 420مم ، “ زراعة بعلية” ، وعلى مياه الآبار التي تم تركيب ماتورات عليها لتساعدهم في زراعة أشجار الحمضيات وأشهرها بيارة أبي شرخ ، اعتنوا بتربية الأغنام، المواشي، والدواجن، وكانت المجدل من أهم المدن الصناعية في البلاد ففيها صناعة زاهرة وهى صناعة الغزل والنسيج القطني والكتاني وصناعة البسط الصوفية وتسودهم روح التعاون، وكان لديهم حوالي 800 نول يدوي في سنة 1945م، وتلعب السياحة دوراً هاماً في انتعاش اقتصاد البلدة حيث يحتفل سكان البلدة والقرى المجاورة احتفالاً عظيماً بعيدهم وموسمهم المعروف بموسم "وادي النمل" و "أربعة أيوب" ، هاجروا من بلدتهم سنة 1948م - 1950م إلى غزة ويتمركزون في مخيمات القطاع وسُميت البلدة بعد النكبة “ مجدل جاد “ وفي سنة 1953م سُميت “ مجدال اشقلون “ وكان فيها سنة 1963م نحو 23الف نسمة وأنشئ فيها الكثير من المصانع كمصنع إنتاج أنابيب الأسمنت الضخمة ومصنع الصفائح الخشبية .

* التعليم *

كان في المجدل عدد من المدارس وكانت حصتها من المدارس أكثر من غيرها حيث كان أبناء القرى المجاورة يؤمونها للدراسة ، تأسست أول مدرسة فيها في بداية عهد الانتداب البريطاني ثم أخذت تتقدم حتى أصبحت ابتدائية كاملة ، وفي سنة 1945م استُحدث فيها أول صف ثانوي وفي سنة 1946م صف ثاني ثانوي وبلغ عدد طلابها سنة 1947م 872 طالباً يعلمهم 26 معلماً تدفع لجنة المعارف المحلية أجرة عمالة ثلاثة منهم ، والحق بها منزل لسكن الطلاب سنة 1941م يتسع لنحو 35طالباً كما ألحق بها قسم خاص للنسيج يتمرن بعض الطلاب فيه ويوجد لها قطعة أرض للتدريب على زراعة الأرض وتربية النحل ،وكان في المدرسة مكتبة تحتوي على 1090 كتاب ، وللمجدل لجنة معارف محلية .

تأسست أول مدرسة للبنات منذ بداية عهد الانتداب البريطاني بمعلمة واحدة وتدرجت المدرسة حتى أصبحت ابتدائية كاملة في سنة 1943م بلغ عدد طالباتها سنة 1947م 287 طالبة تعلمهن تسع معلمات وللمدرسة مكتبة فيها 500 كتاب ، وبعد سنة 1948م استطاع أبناؤها مواصلة تحصيلهم العلمي بجميع مراحله ونبغ منهم الكثير.

* الحالة الصحية *

حظيت المجدل بعناية صحية أكثر من غيرها من القرى المجاورة لوجود مستوصف للعيون الذي أنشيء في الثلاثينات ، كما يوجد بعض العيادات الصحية التي ساهمت بتحسين أوضاع السكان الصحية ، ومركز الرعاية والأمومة ، وكانت في المجدل في أواخر الأربعينيات صيدليتان هما صيدلية شاتيلا ، وإبراهيم زخريا ، وكان في المجدل الكثير من القابلات اللواتي كن يقمن بتوليد النساء في البيوت ، ويوجد في المجدل مجموعة من العطارين يقدمون الوصفات الطبية العربية وكان أحد المواطنين ويُدعى محمد يقوم بمعالجة وتجبير الكسور في العظام.

المجدل وحرب سنة 1948م


حدثت معركة في 17/3/1948م عند مفترق الطريق الواقع شرقي المجدل والمعروف باسم الدوار، وذلك أن قافلة يهودية تحرسها المصفحات مرت من الموقع المذكور في طريقها إلى المستعمرات الجنوبية، انفجرت الألغام التي كان المجاهدون قد زرعوها في الطريق مما أدى إلى انقلاب إحدى مصفحات الأعداء، واشتعلت نار المعركة وتوقفت القافلة عن متابعة سيرها، اشترك في هذه الموقعة مجاهدو



thumb_upأعجبنيthumb_downلم يعجبني

person

من طرف محتوى إعلاني

by TaboolaPromoted Links

أيضا لاكتشاف

أخطر 30 كلبًا في العالم

AspireAbove.com

وضعت الأم الكاميرا في غرفة ابنتها وما رأته كان صادما

النصائح و الحيل

جندي مشاة البحرية يتوق لرؤية زوجته، ولكنه صُدم بمجرد أن قام بذلك.

النصائح و الحيل

العديله عند الموت

الرئيسية

جديد المنتدى

دخول


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-