توجيه ضربة جديدة للاقتصاد العالمي..و الديون تسجل مستوى قياسياً جديداً يوم جديد في أعنف الموجهات بين روسيا وأوكرانيا وهجوم جوي غير مسبوق على منشآت طاقة بأوكرانيا الجيش الأميركي يعلن عن هجوم ب 3 مُسيَّرات أطلقهما الحوثيون فوق خليج عدن ويكشف التفاصيل السعودية تعلن عن قيمة الغرامة المالية على مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصريح حج رداً على تهديدات استفزازية لمسؤولين غربيين ..ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي ستستخدمها روسيا في تدريباتها العسكرية تعرف على أعراض وعلامات جرثومة المعدة وطرق علاجها قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب
هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء الثلاثاء خلال كلمة له أمام الجمعة حالعام للأمم المتحدة في دورتها الـ 74 إسرائيل واصفها إياها بـ "الدولة الفاشية في العالم" .
وخصص أردوغان جزءاً كبيراً من حديثه عن القضية الفلسطينية، حيث أظهر أمام زعماء العالم وممثليه من على منصة الأمم المتحدةخارطة توضح انكماش دولة فلسطينية مستقبلية على مر السنين، مقسمة إلى أربع مراحل: توزيع الأراضي اليهودية والعربية في عام 1947، وخطة تقسيم الأمم المتحدة، والحدود الإسرائيلية بين عامي 1948 و1967، والوضع الحالي.
وأكد أن إسرائيل لم تشبع بعد، وتواصل سلب الأراضي الفلسطينية، وأضاف "إن إسرائيل تريد أخذ كل الباقي" .
وتساءل "أين تبدأ أراضي إسرائيل وتنتهي؟ أين إسرائيل في عام 1947 وأين إسرائيل اليوم؟".
وأشار "اليوم أصبحت فلسطين معدومة، تكاد تكون غير موجودة"، مشددا على وجوب أن "تكون دولة فلسطين على حدود 67 وعاصمتها شرقي القدس".
ولفت أردوغان إلى إعدام جنود الاحتلال الإسرائيلي للسيدة الفلسطينية (نايفة كعابنة)، على حاجز قلنديا قبل أيام، على الرغم من إمكانية السيطرة عليها، واصفاً عملية القتل بـ "طريقة دنيئة وحقارة"، مشيرا إلى أنه رغم ذلك "لم نجد تحركا للضمير العالمي، رغم أننا أمام واقعة مظلمة".
وإنتقد الرئيس التركي الأمم المتحدة قائلاً: "الأمم المتحدة ومجلس الأمن لا يطبقان القرارات المتعلقة بإسرائيل، إذا ما الفائدة من الأمم المتحدة؟ إذا لم نكن مؤثرين عبر قراراتنا التي نتخذها فأين ستتجلى العدالة ؟