آخر الاخبار

مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ...

وزير خارجية خليجي يرفض لقاء «نتنياهو»

الأربعاء 18 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 05 مساءً / مأرب برس-مارب
عدد القراءات 2024

كشفت صحيفة عبرية النقاب عن رفض قطر لطلب إسرائيلي يخص رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية، مساء أمس، أن المساعي الإسرائيلية فشلت لترتيب اجتماع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد آل ثاني، على هامش مؤتمر وارسو، الذي عُقد في منتصف أبريل الماضي.

وأوردت الصحيفة العبرية أن مسؤولين إسرائيليين توجهوا إلى طرف ثالث قبيل عقد المؤتمر، بهدف "جس نبض" المسؤولين القطريين، بشأن عقد اجتماع مُحتمل بين الطرفين، إلا أن الجانب القطري رفض ذلك، ورد بأن "الفترة غير مناسبة لذلك". ونفى ديوان نتنياهو هذا التقرير.

وأفادت الصحيفة بأن قطر ما تزال تنقل الأموال إلى قطاع غزة، باتفاق سياسي إسرائيلي، حيث نقلت الدوحة 580 مليون دولار خلال الأربعة أشهر الماضية للفلسطينيين، في كل من الضفة الغربية والقطاع - بحسب الصحيفة.

وأكدت الصحيفة أن العلاقات بين قطر وإسرائيل قطعت في عام 2009، على خلفية الحرب الإسرائيلية على غزة، حرب الرصاص المصبوب (ديسمبر/ كانون الأول 2008 ـ يناير/ كانون الثاني 2009).

وكان نتنياهو قد التقى على هامش مؤتمر وارسو بوزير الخارجية العُماني، يوسف بن علوي، وجمع المؤتمر الولايات المتحدة وإسرائيل، إلى جانب ممثلين عن الدول الخليجية، لبحث سُبل التصدي للنفوذ الإيراني في الشرق الأوسط.