أفادت ولاية أمن فاس أنها خصصت، تنفيذا لتعليمات المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، زيارة للطفل إلياس، البالغ من العمر 10 سنوات، والذي تحدى إعاقته الجسدية وعبر عن حلمه في أن يعيش لحظات انتماء إلى جهاز الشرطة، وهي الرغبة التي كانت قد توصلت بها المديرية العامة للأمن الوطني عن طريق جمعية “جنات للتنمية” بمدينة فاس.
وتميزت هذه الزيارة التكريمية، وفق المصدر ذاته، بتنظيم استقبال رسمي للطفل إلياس وأفراد أسرته من قبل والي أمن فاس والأطر الأمنية بالمدينة، تلقى خلاله هدية عبارة عن زي وظيفي متكامل خاص بجهاز الشرطة، إضافة إلى هدايا وتذكارات رمزية توثق لهذا الحدث، الذي يكرس مفهوم الشرطة المواطنة، التي تسعى المديرية العامة للأمن الوطني إلى إرسائه وبلورته في الممارسة الشرطية.
وعرفت هذه الزيارة أيضا، تضيف ولاية أمن فاس، تنظيم جولة ميدانية لفائدة الطفل إلياس، شملت قاعة القيادة والتنسيق المحدثة بولاية أمن فاس لتدبير عملية الاستجابة الفورية لنداءات النجدة الصادرة عبر الخط 19، فضلا عن الاطلاع عن قرب على عمل باقي المصالح والوحدات الأمنية بالمدينة.
وقد اختتمت هذه الزيارة بالتقاط مجموعة من الصور التذكارية مع مختلف الفرق والمجموعات الميدانية التابعة لولاية أمن فاس.
ويأتي هذا الاحتفاء بالطفل إلياس من طرف ولاية أمن فاس، يضيف المصدر ذاته، عقب مبادرات مماثلة قامت بها المديرية العامة للأمن الوطني في الآونة الأخيرة بمجموعة من المدن المغربية، وتمثلت في تنظيم زيارات خاصة لأطفال يافعين يتطلعون إلى مستقبل واعد، رغم معاناتهم من مرض السرطان، حيث تم تحقيق أمنياتهم في أن يعيشوا لحظات واقعية يرتدون فيها أزياء حقيقية للشرطة، ويجسدون فيها دور شرطي المستقبل.
والله ثم والله إلى صورة جميلة أفرحتني وأبكتني في نفس الوقت حققوا له حلما كان سيظل يراوضه حتى الكبر شكرا سيد الحموشي
بادرة طيبة . تستحق التشجيع . اما الطفل الصغير فلن ينسى هده البادرة طوال عمره .
جزاكم الله كل خير عن الفرح والسرور الدي أدخلتم على قلب هدى الطفل المريض و منه على كل المغاربة بهدل العمل النبيل
إحساس هذا الطفل بالفرحة و هو يحقق حلمه، ما هو إلا ترجمة حقيقية للانفتاح الذي تعرفه المديرية العامة للأمن الوطني من أجل النهوض بقيم التي تروم إلى تخليق المرفق الأمني و خلق شرطة مواطنة يكون الجانب الإنساني والقرب من نبض المجتمع أحد أهم انشغالاتها…
تحية لصاحب المبادرة و تحية تقدير للادارة العامة للامن و مديرها و لولاية الامن بفاس على هذه الالتفاتة الانسانية التي ستضل مرسومة في ذاكرة هذا الطفل شفاه الله
اتمنى بدوري ان يتحقق حلمي الا وهو سيادة الأمن والقضاء على الجريمة والمجرمين وان يعم الامن والامان ويختفي هاجس الترهيب الذي نعيشه من جراء تفشي ظاهرة الإجرام وان ينقرض ذلك الجنس البشري الذي يزرع الرعب وان يصبح المغرب بلد الأمن والأمان بامتياز
مبادرة مشكورة من طرف الإدارة العامة للأمن الوطني العتيدة والى السيد المقتدر السيد الحموشي إلى هذه الالتفات الإنسانية النبيلة والتي تحمل في طياتها التخفيف من معاناة الطفل ولأسرته.
هذا جزء منير و عمل انساني محبوب يستحق الاحترام والتقدير كل افراد سلك الشرطة لتحقيق حلم هذا الطفل….. شكرا والف شكرا
بادرة محمودة لا يمكن لأي عقل سليم أن يبخسها لادخالها الفرحة على قلب طفل بريء. إلا أنه يجب دائما على الإدارة الامنية أن تعتبر أن ردع المجرمين هو الرهان الأولى الدي يجب اللعب عليه.فهو المقياس الأكثر وضوح من أجل تحسين صورة الأمن لدى المواطن
سلام .شكرا لي رجال الامن على تكرم وتحقيق حلم هد الطفل .هناك من يوحقيقن احلام ومستقبال الشباب..وهنك من يوحطيم احلام الشباب ويولقيهم في السجن ؟
بادرة جد طيبة وإلتفاتة إنسانية قمة في العلو والسمو تحية لكل شخص ساهم في بلورة حلم هذا الطفل.
مبادرة تستحق التنويه و صور جعلتني لا اتحكم في دموعي
سلوك رائع جدا شكرًا جزيلا للامن الوطني ، الله المعين على عملكم في محاربة الاجرام الذي كثر في بلادنا .
بادرة تستحق كل التنويه من عناصر الامن
شكرا جزيلا لمدير الامن الوطني السيد الحموشي ووالي امن فاس وجميع رجال الامن على هذه المبادرة الانسانية.
بادرة تستحق كل التنويه وكل الشكر والتقدير لرجال الامن بفاس والسيد حموشي على ماقدمتموه لهذا الطفل
بادره طيبة
ولكن حبذا حبذا لو يعطي السيد الحمو شي تعليماته لردع الإعداد الهائلة من (الشمكرة )التي أصبحت تتضاعف بشكل يفوق التوقعات
اتمنى من ادارة الامن الوطني ان لا تنسى هذا الطفل الشجاع عند بلوغه العشرين سنة انشاء الله ليلتحق بسلك الشرطة لانه يحبها من صغره سوف ينفع الجهاز في عملية المراقبة عن بعد بكاميرات المراقبة و الاتصال بالعناصر و ادعو الله ان لا ينسو جميع المعاقين في بلدنا لانه يعانون العداب في صمت و لا صوت لهم و لا حق في المغرب حتى الموصلات من القطار الى الحافلات و سيارة الاجرة لم و الاسعاف غير مجهزين للمعاقين و الله المعين
Ouedzem ne peut donner des responsables fiers de leur pays . Voir ce geste d'un des intellectuels
نعم هده معاملة ثتلج الصدر وتعطي صورة حسنة وطيبة لهدا الطفل وﻻسرته وكدالك للمجتمع المغربي قاطبة وكأنها قد نقشت في داكرة هدا المولوع بالشرطة .لقدتحقق حلمه انه لبس الزي الرسمي لشرطي. وكما ان الشخصية الدي ترثديه بالحصة العملية والمتفانية في خدمة الوطن والمواطنين والحرص على سﻻمتهم من اي مكروه، باسط اﻻمن واﻻمان والساهر عليه على الدوام دون كلل وﻻ ملل .مع احتراماتي للسيد المدير .
Bravo je suis très fière de notre police citoyenne et chapeau à Mr Hamouchi qui ne cesse d'embellir l'image de la sûreté nationale
شكرا جزيلا لمديرية الأمن الوطني على هذه الاستجابة النبيلة اللتي حققت حلم طفل يافع والمزيد من هذه المبادرات اللتي تبرز وبالملموس أن على الإدارة أن تكون مواطنة قبل أي شيء وشكرا جزيلا مرة أخرى.
ما احوجنا الى عودة مثل هذه القيم والمثل النبيلة الاطفال كلهم في حاجة للعنايه والرعايه والعطف والاهتمام والحماية وهم امانه في اعناقنا علينا ان نبتكر اساليب اسعادهم في البيت وخارج البيت وفي المدرسة مبادرة اسعاد الياس رائعة
هنا تتجلى الشرطة المواطنة
تحية احترام لرجال الأمن الوطني
في جل ربوع المملكة على الالتفاتة الطيبة للجمعية وخصوصا هاده الحالة
اتمنى من كل قلبي ان يصبح بلدنا بامنه ودركه وجيشه وحكومته وشعبه ملتحمين على الحب والاحنرام والنماء
بادرة طيبة جدا. حبذا لو برمجت زيارات مصالح الشرطة ضمن المقررات الدراسية حتى تتحسن نظرة و علاقة المواطنين بهذا الجهاز.
الامن اولا واخيرا
جميل جدا ولكن نرجو الا ينسى الجهاز وظيفته الاساسية وهي الحفاض التام على الامن
فالجريمة تتفشى يوما عن يوم في ظل تناقص رجال الامن على ارض الواقع
بادرة طيبة ومحمودة وتحية اطيب للجمعية ولادارة الامن الوطني في شخص السيد الحموشي والسيد الوالي
هاته هي الشرطة التي نحب أن نراها دائما قريبة من المواطنين نحن كمواطنين نثمن مثل هاته المبادرة التي تدخل الفرحة في قلوب أطفالنا تحية من القلب لكل عامل في جميع أسلاك الشرطة