إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة
أعلن "علي باباجان" النائب السابق لرئيس وزراء تركيا، الإثنين، استقالته من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم الذي يتزعمه الرئيس "رجب طيب أردوغان"، بسبب "خلافات عميقة" حول توجه الحزب، مضيفا أن البلاد تحتاج إلى رؤية جديدة.
وقال "باباجان"، في بيان له: "في ظل الظروف الحالية، تحتاج تركيا إلى رؤية جديدة تماما لمستقبلها. هناك حاجة إلى تحليلات صحيحة في كل مجال، وإستراتيجيات مطورة حديثا وخطط وبرامج لبلادنا".
وأضاف أنه صار محتما بدء جهد جديد من أجل حاضر تركيا ومستقبلها"، مشيرا إلى أنه وزملاءه يشعرون "بمسؤولية عظيمة وتاريخية نحو هذا الجهد".
وشغل "باباجان" وزير الاقتصاد والخارجية في السنوات الأولى من حكم حزب "العدالة والتنمية" قبل تعيينه نائبا لرئيس الوزراء، وهو المنصب الذي شغله في الفترة من 2009 إلى 2015.
وكانت تقارير من مصادر مختلفة قالت إن "باباجان" يستعد لإعلان حزب جديد بالتعاون مع الرئيس السابق "عبدالله غل" الذي سيكون راعيا لهذه الحركة السياسية الجديدة.
وفي نفس السياق، نقلت وكالة "رويترز"، عن مستشاريْن سياسييْن قولهما إن "باباجان" و"غل" -وهما من أبرز مؤسسي حزب "العدالة والتنمية"- يستعدان لإطلاق حزب جديد.
وقال أحد المستشاريْن إن الإعلان سيكون في الخريف على الأرجح، مضيفا أن سياسات الحزب الجديد ستضاهي بدايات حزب "العدالة والتنمية" الذي تأسس عام 2001.
وذكر الآخر أن الرجلين يفكران في إنشاء الحزب منذ نحو ستة أشهر، وأن الفكرة تعززت بعد خسارة "العدالة والتنمية" للمدن الرئيسية بالانتخابات البلدية يوم 31 مارس/آذار الماضي، والتي تأكدت في الانتخابات المعادة على رئاسة بلدية إسطنبول.