القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش
تحدث موقع أمريكي، عن قصة مصحف كان يملكه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، كتب بخط يده"
وبحسب موقع "أطس بستكورا"، فإن القصة تعود إلى العام 1996، وعند نجاة عدي صدام حسين من محاولة اغتياله، تعهد والده بكتاب القرآن كاملا بدمائه.
ويشمل المصحف الذي كتب في التسعينات ويبلغ عدد صفحاته 605 صفحة، جميع سور القرآن.
وذكر الموقع أن المصحف كتب باستخدام 27 لترا من دماء الرئيس العراقي الراحل، وقام بكتابته الخطاط عباس شاكر جودي، المقيم حاليا في الأردن.
ونقل الموقع عند جودي قوله: "استدعاني صدام حسين إلى مستشفى ابن سينا في بغداد حيث كان يزور ابنه عدي الذي تعرض لمحاولة اغتيال قبل أيام، وطلب مني أن أخط القرآن بدمه، كان الأمر عبارة عن نذر بالنسبة إليه".
وذكر الخطاط العراقي أنه وبعد سنتين من العمل، تم عرض المصحف في متحف أم القرى ببغداد.
ولفت جودي أن دم صدام حسين كان كثيفا جدا، ويعيق عمله في الكتابة، إلى حين تلقي من نصيحة له بخلط قطرات من مركب بالدم، وهو ما جعل الكتابة أكثر سهولة.
يشار إلى أن وسائل إعلام عراقية، قالت إن هذه النسخة من المصحف، اختفت خلال الغزو الأمريكي على العراق.