اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم عاجل.. النص الكامل لكلمة الرئيس اليمني أمام مؤتمر القمة العربية في البحرين
أوصت دراسة بحثية جديدة نشرها معهد واشنطن لسياسة الشرق الشرق الأدني، على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للضغط من أجل تنحية الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" بحلول 2022، مرجحة عودة جماعة الإخوان المسلمين عبر تشكيل جديد كما فعلت في السبعينيات.
وأضافت الدراسة التي جاءت تحت عنوان "الواقعية الجديدة في مصر: التحديات في ظل السيسي"، وأجراها الباحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، "باراك بارفي"، أنه ينبغي على واشنطن أن تضع سيناريوهات حال رفض "السيسي" خطوة التنحي.
ولفتت التوصيات إلى أنه نظراً للشكوك المتنامية التي يبديها الرأي العام المصري بشأنه، فقد يتمكن المسؤولون الأمريكيون من ممارسة المزيد من النفوذ هناك في المرحلة المقبلة.
وذكرت أن الكونغرس الأمريكي قد يقرر مجدداً وضع شروط على المساعدات، أو تغيير ميزان "التمويل العسكري الخارجي" و"صناديق الدعم الاقتصادي".
وعوضاً عن زيادة المساعدة الاقتصادية، وفقا للدراسة، يجب على الولايات المتحدة النظر في إمكانية تغيير وجهة المساعدات نحو المسائل المتعلقة بالمياه والتنمية البشرية والتعليم.
وأوضحت أن هناك خطوة مثمرة أخرى يمكن اتخاذها وهي تغيير وجهة المساعدات العسكرية من أنظمة الأسلحة القديمة الكبيرة إلى الأنظمة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، وبالتالي تلبية أولويةً أكثر إلحاحا.
واعتبرت الدراسة أن القضاء على جماعة "الإخوان المسلمين" لا يزال بعيداً رغم وجود عشرات آلاف الإسلاميين في السجن.
وذكرت أنه من المرجح أن تعاود الجماعة الظهور عبر تشكيل جيل جديد من الأعضاء داخل حرم الجامعات، تماماً كما فعلت في سبعينات القرن الماضي. ومع ذلك، سيكون من الصعب جمع التبرعات لأن مموليها وداعميها التقليديين في الخليج نأوا بأنفسهم عن الجماعة في الوقت الحالي.