تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
خلع لاعب خط الوسط، مسعود أوزيل قميص المنتخب الألماني لكرة القدم، معلناً عبر حسابه على "تويتر"، اعتزاله اللعب مع المنتخب بسبب "العنصرية وعدم الاحترام" اللذين واجههما، حيث قال إنه تعرض لانتقادات من قبل الإعلام الألماني عقب لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في لندن برفقة زميله في المنتخب الألماني ذي الأصل التركي إيلكاي غوندوغان، في مايو/ أيار الماضي، قبيل الانتخابات التركية.
ولم يؤكد اتحاد كرة القدم الألماني خبر اعتزال الاعب البالغ من العمر 26 عاماً على موقعهم الرسمي أو وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، إلا أن رئيس الاتحاد، رينهارد غريندل نشر في وقت سابق تصريحاً يشير فيه إلى أن قيم المنتخب "لا يحترمها الأستاذ أر دوغان بما فيه الكفاية"، أي أنه ليس من الجيد أن "يسمح لاعبو منتخبنا بأن يتم التلاعب بهم لخدمة حملته الانتخابية".
ورغم أن أوزيل أوضح أن لقاءه بالرئيس التركي لم يحمل طابعاً سياسياً وأنه كان "سيقلل من احترام أجداده" لو رفض لقاء أردوغان، إلا أن انتقادات غريندل أتت عقب استخدام الرئيس التركي للصور التي التقطها مع اللاعبين في الترويج لحملته الانتخابية الشهر الماضي.
وأوضح أوزيل أن المعاملة اتي تلقاها من الاتحاد الألماني والعديد من الأشخاص الآخرين كانت السبب في انسحابه من المنتخب، مضيفاً: "في أعين غريندل ومؤيديه أنا ألماني عندما نفوز ولكنني مهاجر عندما نخسر".
ومع أن الاعب من أصول تركية ولد في ألمانيا وكان من ضمن تشكيلة الفريق الألماني الفائز بكأس العالم إلا أنه ما زال يتساءل إن كانت أصوله التركية أو عقيدته الإسلامية هي السبب في عدم تقبله في المجتمع ومعاملته كـ "مختلف".