الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
من المرتقب أن يقدم المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غيريفيث تقريراً إلى وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين المقبل، في لوكسمبورغ. يأتي ذلك فيما أكدت مصادر رسمية لقناة "العربية" دعم الاتحاد لخطة المبعوث الدولي لإنهاء النزاع.
وفي اجتماع لوكسمبورغ، يُنتظر أن يشدد الاتحاد الأوروبي على أولويات تجنب استهداف المدنيين في الحديدة، واستعجال عودة الأطراف المعنية إلى طاولة المفاوضات
من جانبها، قالت مايا كوسيانشيتش، المتحدثة الأوروبية: "ندعو الأطراف كافة المعنية بالنزاع استئناف المفاوضات حيث نعتقد بأن لا وجود لحل عسكري للنزاع. ولا يمكن التوصل إلى حل الأزمة سوى من خلال أدوات المفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة".
العقيد تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية، بدوره قال إن الخيارت أما التحالف كثيرة وقد تشمل عملية عسكرية خاطفة.
فيبدو أن الحرب في اليمن زادت أفقر البلدان فقراً وبلاءً بسبب تعنت ميليشيات آيديولوجية انقلابية.
ميشيل اليو ماري، رئيس لجنة العلاقات مع دول شبه الجزيرة العربية، قال إن
التقديرات تشير اليوم إلى 8 ملايين ساكن في حاجة للغذاء وقد يموتون جوعاً وأن 22 مليون يمنياً في حاجة للمساعدة الإنسانية الغذائية والطبية.
4 دولٍ أوروبية هي إيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا تحاول منذ فبراير الماضي إقناع إيران بوقف دعمها للحوثيين والضغط على هؤلاء من أجل قبول الحل السياسي والتخلي عن أوهام الانقلاب.
الأطراف كافة تُجزم بأن ميزان القوى العسكري ليس في صالح الحوثيين، وأن الحل لن يكون عسكرياً. وعلى الحوثيين إذن قبول التعاون مع المبعوث الدولي للأمم المتحدة من أجل انهاء مأساة الشعب اليمني التي طالت طويلاً.